الصفحه ١١٣ : الذى بنى هذه القلعة ، لكن لا يطلق عليها اسم القلعة ، اللهم باستثناء أنها
أكبر من المبانى الأخرى التى فى
الصفحه ١٤٣ : فى اتجاه
الناحية اليمنى ، وهو يسمى بهذا الاسم لأن أتباع محمد صلىاللهعليهوسلم جرى الهجوم عليهم من
الصفحه ١٤٩ : للشريف
الحاكم ، والناس يطلقون على هذا اسم بيت السادة ، يقال أيضا إن الذى بنى هذا القصر
هو الشريف سرور
الصفحه ١٥٨ : المكان.
فى حى قاراره ، نجد أن نساء محمد على باشا ، ومعهن حاشية من الطواشيّة الذين
يقومون على خدمتهن
الصفحه ١٧٣ : كبيرة ، كله لا يحتوى سوى على اسم محمد صلىاللهعليهوسلم وصحابته : أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلى ، واسم
الصفحه ٢٠١ : ؛ معاوية بن أبى سفيان ، بعد
وفاة محمد صلىاللهعليهوسلم بوقت قصير أمر باستخدام العبيد فى الكعبة. راجع
الصفحه ٢٧١ : ويعترفون أيضا بالقاضى الموفد من إسطنبول ، وكانوا أيضا يدعون
للسلطان فى المسجد الحرام. استطاع محمد على باشا
الصفحه ٢٨٣ : الغزو الذى قام به محمد على باشا مؤخرا ، الأمر الذى اضطر هؤلاء العدوان إلى
التعجيل بالتخلى عن أراضى
الصفحه ٣٠٥ :
٩ ـ «العرب فى
الحرب العالمية الأولى».
١٠ ـ «العلاقات
المصرية العمانية فى عهد السيد سعيد بن سلطان
الصفحه ٢٥٩ : من أتباع المذهب الزيدى ، هذا يعنى
أن هؤلاء الزيود يعارضون السنيين المتشددين (معروف أن أهل السنة أعدا
الصفحه ٢٧٩ :
الأحيان ، وكان
هناك عدد كبير أيضا من الإبل. أبلغنى واحد من كبار خدم الشريف غالب الطاعنين فى
السن
الصفحه ١١٨ : نعلة أثناء ارتدائى ملابس الإحرام.
كبر السن والمرض
أعذار تبيح للحاج تغطية الرأس ، لكن ذلك يجب التعويض
الصفحه ١٢٦ :
والمغفرة وأن يغفر له خطاياه. ثم يرجع إلى الخلف قليلا حيث مقام إبراهيم ويصلى
ركعتين ، تسميان سنة الطواف
الصفحه ١٤١ : تطهيرها أو تنظيفها طوال الخمسين سنة الماضية ، والنتيجة المترتبة على هذا
الإهمال هو ضياع القسم الأكبر من
الصفحه ١٥١ : أيضا إلى الصبية الطواشيّة الذين يتلقون العلم هنا ، إلى أن يبلغوا السن
الذى يسمح لهم بالعيش فى مساكن