الصفحه ٣٠١ : بضع
سنين.
انتقل بوركهارت
تحت اسم إبراهيم بن عبد الله من جدة إلى الطائف مارا بذلك على ركن من أركان
الصفحه ٢٨٥ : ـ وذلك
أثناء مقامى فى مكة ـ فى العمل مرشدين وأدلاء مع جيش محمد على باشا ، أو بدمجهم ،
بواسطة محمد على
الصفحه ١١١ : يفعله محمد على باشا ، ثم
يقوم بتوصيل المعلومات إلى السلطان ، وخطر ببالى أن سلوك القاضى تجاهى مرتبط بنية
الصفحه ١٦٣ :
فى المدعة نجد سدا
عاليا وعريضا جرى بناؤه عبر الوادى ، وله بوابة من الحديد ، ويقال إن الذى بنى هذا
الصفحه ٢٣٦ : المنورة ، أو بسعر رخيص من مكة. والبن الذى يستخدم
على نطاق واسع فى الصحراء يستورده أهل نجد بأنفسهم ، إذ
الصفحه ٢٨٤ : وصفها هى واحدة من العادات القديمة فى الجزيرة العربية لقد تربى محمد صلىاللهعليهوسلم بين الأجانب
الصفحه ٣٠٤ :
المراجع فى سطور :
محمد صابر إبراهيم
عرب
أستاذ تاريخ العرب
الحديث بقسم التاريخ والحضارة ـ جامعة
الصفحه ١٤٤ : الأخرى ،
وسبب ذلك هو ندرة الماء فى ذلك الحمام ، هذا الحمام بنى فى العام الهجرى ٩٨٠ ، وقد
بناه محمد باشا
الصفحه ١٩٩ : ، ولد السلطان
محمد ، الذى توفى فى العام ١٠٢٧ الهجرى) ، كانت مصر ترسل إلى مكة كل عام مائتين
وخمسة وتسعين
الصفحه ٢٠٠ : آلاف إردب لسكان المدينة المنورة (*). هذا السلطان سليمان بن سليم الأول حدد أيضا الصرة التى
كانت ترسل من
الصفحه ١٨٧ : الحاج طوافه حول الكعبة. يقال إن عددا كبيرا من صحابة محمد صلىاللهعليهوسلم أقاموا فى هذا المكان المفتوح
الصفحه ٤٦ : الطريق كانوا كلهم تحت أمر محمد على
باشا ورهن إشارته.
كان حاكم جدة
السابق (الشريف غالب) مشغولا تماما
الصفحه ٢٦٦ :
__________________
ـ يلتقون فيه ،
إلى أواخر عصر سيدنا محمد صلىاللهعليهوسلم ، وكان من عادة هؤلاء الشعراء إلقاء قصائدهم على
الصفحه ٤٤ : السفن بسهولة ويسر على الرسو فى هذين الميناءين ودفع الرسوم
، طبقا لما هو سار مع كثير من سفن البن المتجهة
الصفحه ٧٦ : للغة التركية ،
لم يكن أمام محمد على باشا رجل آخر يمكن وضعه فى ذلك المنصب الذى يحتله هذا الرجل
حاليا