الصفحه ٢٠١ : للصراع بين القبائل
العربية القديمة.
(**) استخدام
العبيد أو الطواشيّة فى هذا المسجد له تاريخ قديم
الصفحه ٢٠٨ : الشريف ، الذى بناه العرب الوثنيون.
كان عمر بن الخطاب
أول من بنى مسجدا حول الكعبة فى العام ١٧ الهجرى
الصفحه ٢١٠ : البغال عبر كل من إفريقيا
والجزيرة العربية.
فى العام ١٣٩
الهجرى ، قام أبو جعفر المنصور بتوسعة الجانبين
الصفحه ٢١١ : فى مكة ، والشهيرة فى تاريخ العرب الوثنيين
، من منطلق أن دار الندوة هذه كانت المجلس العام لشيوخ مكة
الصفحه ٢١٨ : الخضرة ، ولا يحتاج إلا إلى القليل من الماء ،
شأنه شأن اسمه العربى «الصبار» ، وقد جرى اختيار هذا النبات
الصفحه ٢١٩ : العربى كلها وعند معظم الشعراء ، الحجاج يزورون
مكانين مختلفين على قمة هذا الجبل ؛ المكان الأول يسمونه مكان
الصفحه ٢٢١ : المدينة (المنورة) كان العنكبوت
__________________
(*) فى زمن العرب
الوثنيين كان الناس يطلقون على هذا
الصفحه ٢٢٢ : يسميه العرب)
تفتح الكعبة ، بعد ساعة واحدة من طلوع الشمس ، وعندها يجرى دفع السلم ذى العجلات
إلى باب
الصفحه ٢٢٧ : ، وهى تنتشر فى أنحاء أخرى من الجزيرة العربية. أنا لست على معرفة
جيدة بالتاريخ الخاص بهؤلاء الأشراف ، أو
الصفحه ٢٢٨ : يكن عربيات ، أى مواطنات مكيات.
تميل بشرة المكى
والجداوى إلى الاصفرار المشوب باللون البنى الذى يوحى
الصفحه ٢٣٢ : الجزيرة العربية ، على نحو لم
يحاول إلغاءه ، وبذلك يكون محمد صلىاللهعليهوسلم قد أكد ، ووسع هذه التجارة
الصفحه ٢٣٣ : المكيين ليس لهم سوى زوجات حبشيات ، نظرا لغلو مهور
المواطنات العربيات ، اللاتى لا يملن إلى التسليم بإرادة
الصفحه ٢٣٥ : العربية ، ولذلك يقعون فى أيدى السماسرة أو
المترجمين الذين يجعلونهم يدفعون أثمانا غالية نظير الخدمات ، واقع
الصفحه ٢٣٩ :
يستحقون هذا الوصف. إنهم تجار شديدى الحرص ، وطماعين ، إلى حد أنهم يفوقون العرب
فى ذلك. الناس يحتقرونهم
الصفحه ٢٤٠ : الخاصة
، وتتمثل مهمة ذلك الكاتب فى توزيع النقود والهبات التى تدفعها القوافل لكل من
البدو والعرب وهى فى