الصفحه ١٧ :
وعملا بنصيحة معد
الكتاب ، جرى فى الخريطة إدراج كثير من الأماكن الواقعة على الحدود الشرقية للحجاز
الصفحه ٢٠ :
ونحن إذا ما عدنا
إلى الجزء الثانى من الكتاب ، وبالتحديد فى صفحتى ٢٨٧ و ٢٨٨ نجد أن هناك ملاحظة
خاصة
الصفحه ٢٦٣ : على أى كتاب من
كتب التاريخ الخاصة بمكة ، على الرغم من عدم معرفة المكيين لأسماء هؤلاء المؤرخين.
قالوا
الصفحه ١٩ : نهاية الكتاب ، والتى هى موجهة للملاحق) ، كما
توضح هذه المقطوعة أيضا أن السكان أنفسهم لا يتفقون على مدلول
الصفحه ١٨٩ : يقارن وصفى بوصفه يستطيع الوصول إلى نقاط الخلاف فيما يتعلق بالحرم
وبالمدينة وبسكانها ، وقد وصل كتابه إلىّ
الصفحه ٣٠٤ : ».
٣ ـ «المنهج
التاريخى فى كتابات المؤرخ العمانى سالم بن حمود السيابى».
٤ ـ «المنهج
التاريخى فى كتابات المؤرخ
الصفحه ٢١ :
أنه كتب هذه الملاحظات لتكون مقدمة. من هنا يمكن القول إن كتاب أسفار فى الجزيرة
العربية سيظهر بالشكل
الصفحه ٣١ : يجعل من
هذه الشهرة الذائعة حماية لبلدة جدة نفسها.
__________________
(*) راجع قطب
الدين فى كتابه
الصفحه ٦٣ : .
__________________
(*) راجع كتاب
أسفار فى بلاد النوبة ، المقال المعنون : شندى.
(**) حوش اليسر ،
وهو اسم الحارة الرئيسية فى
الصفحه ٨٦ : المخطط الملحق بهذا الكتاب). القسم الأكبر من مدينة مكة يقع على يميننا وهو
مخبأ فى بعض أجزائه ، بواسطة
الصفحه ١٠٥ :
النوبة.
سؤال
: خبرنى كيف حال
المماليك فى دنقلة؟
[جواب :] حكيت له ذلك الذى سيجده القارئ فى كتابى
الصفحه ١١٢ : ، مثلما حدث مع على بك العباسى ، الذى كان كتابه قد وصل إلى
القاهرة ، والذى يقول فيه إنه لم يخدع الباشا وحده
الصفحه ١٥٠ : اليمن
، أثناء الحملة التى جردها على مكة ، هذا الحادث شهير عند الكتاب العرب المسلمين ،
نظرا للدمار الشديد
الصفحه ١٥٤ :
__________________
(*) راجع كتاب
أسفار فى سوريا إلخ.
الصفحه ١٥٥ : (**).
__________________
(*) راجع كتابى
أسفار فى سوريا والأرض المقدسة.
(**) البشر الذين
أتى مؤلفنا هنا على ذكرهم ربما كانوا من