الصفحه ٢٧٠ : ، هذه الفرس كانت مخلوقا جميل الشكل ، وهى الفرس الجميلة الوحيدة من نوعها
التى التقيتها فى الحجاز. بدو
الصفحه ٢٨٩ : ، مواكبا بذلك انحسار نفوذ الشريف. عندما كنت فى
مكة ، كانت القضايا كلها يجرى البت فيها فى المحاكم. لم يحدث
الصفحه ٢٩٣ : بالقليل. وهنا يمكن
لنا القول : إن الشريف غالب لم يحدث طوال سنى حكمه أن عاش فى حدود مداخيله وموارده
، ومع
الصفحه ٢٩٦ :
المنطقة من غضبه ،
لكن فى ربيع العام ١٨١٥ الميلادى ، انتشر الطاعون انتشارا واسعا وعنيفا على النحو
الصفحه ٣٦ :
اعتلال صحة الناس
فى جدة ربما يكون راجعا إلى الماء. ونظرا لأن جدة تحمل اسم إحدى القلاع التركية
الصفحه ٣٩ :
هذا الخليط من
الأعراق فى جدة ناتج عن الحج الذى يقوم خلاله التجار الأثرياء بزيارة الحجاز ومعهم
الصفحه ٤٦ : بالتجارة الهندية ؛ كان الرجل صاحب سفينتين ،
حمولة كل منهما أربعمائة طن ، وتعملان فى تجارة الهند ، إضافة إلى
الصفحه ٤٧ : يكن الشريف غالب الوحيد الذى يفعل ذلك ، فى مصر على سبيل المثال ، كان الباشا
يقوم فى معظم الأحيان بتوزيع
الصفحه ٥٨ : . والمشمش يجرى نزع بذوره وتحويله إلى عجينة ، ثم
يجرى نشره على أوراقه إلى أن يجف فى ضوء الشمس ، وبذلك يتحول
الصفحه ٦٧ :
فقط ، وإن ذلك جاء
نتيجة للكساد التجارى على مستوى العالم من ناحية ، وتناقص رأس المال فى الليفانت
من
الصفحه ٧٢ :
التى تجعلهم فى
بعض أجزاء البلاد مكتفين تماما عن الواردات الأجنبية ... سكان الحجاز يبدون وكأنهم
ليس
الصفحه ٧٣ :
شحاذ. عدد
الشحاذين فى كل من مكة وجدة كبير جدا ، وتجار جدة كلهم يعلمون أن الجداوى لا يمكن
أن يلجأ
الصفحه ٨١ : يرافقون البضائع والمؤن والتموينات المرسلة للجيش ، كانت تلك القافلة قد
غادرت جدة قبلنا فى فترة المسا
الصفحه ١٠٤ :
فى اليوم التالى
جدد بوسارى الموضوع نفسه ، وأبدى ملاحظة مفادها أن العيش بين الجنود أمر يصيب
الإنسان
الصفحه ١١٦ : معرضون فى معظم الأحيان للموت جوعا ؛ ذلك أننى أثناء مقامى فى الطائف ،
وجدت أن مجرد حصول فرد واحد على الخبز