الصفحه ٣٠٥ :
٩ ـ «العرب فى
الحرب العالمية الأولى».
١٠ ـ «العلاقات
المصرية العمانية فى عهد السيد سعيد بن سلطان
الصفحه ٩٠ :
سلسلة الجبال
العظيمة ، وبدءا من جدة إلى أن وصلنا إلى هذا المكان كان طريقنا ، على الرغم من
وجوده
الصفحه ١٧٢ :
وترتبط تلك
الأعمدة الحاملة ببعضها البعض عن طريق عقود بارزة ، يحمل كل أربعة منها قبة صغيرة
، مكسوة
الصفحه ٩٥ : من محطة الطائف المنخفضة. لاحظت فى شىء من الدهشة عدم بناء أى محل من محلات تزجية
وقت الفراغ على هذه
الصفحه ١٥٢ :
خلال مقامى فى مكة
كان المسعى شبيها بسوق من أسواق إسطنبول. هذه دكاكين كثيرة يملكها أتراك جاءوا من
الصفحه ٢٢٩ :
الإجراء لكن المكيين يتباهون به لأنه يميزهم عن غيرهم ، ويستبعد غيرهم من السكان
ويحرمهم من الادعاء فى
الصفحه ٥٩ :
القمح فى مصر
باثنى عشر قرشا فى الوجه القبلى ، بما فى ذلك تكلفة النقل من قنا إلى القصير ؛
والنقل من
الصفحه ٦٢ :
الصغيرة مع السكر ، ليصنعن منها شرابا طيب الرائحة. السكر الذى يباع فى محلات بيع
العقاقير يجرى إحضاره من
الصفحه ٨٤ :
التلال ، ووصلنا
بعد ساعتين من مسيرنا من الهدا إلى كوخ آخر من أكواخ القهوة ، يطلق الناس عليه اسم
الصفحه ٨٥ :
يمر بشمالى مكة ، هذا الطريق يتفرع فى منطقة الهدا ، ويعبر الطريق القادم من مكة
إلى وادى فاطمة ، ـ ويتصل
الصفحه ٢٢٦ :
أحفاد تلك القبيلة العريقة التى كانت تحمل هذا الاسم ، وعميد عائلة من تلك
العائلات الثلاث هو ما يسمونه
الصفحه ٥٣ :
نادرا ما يراه أهل
الحجاز. يشيع بين جميع الطبقات هنا ، شرب كوب من السمن ، يجرى بعدها شرب القهوة
الصفحه ٩٧ :
مكة ، يتعين عليهم
ارتداء ملابس الإحرام قبل أن يلاحظهم أحد ، هناك حوض (خزان) صغير مهدم بالقرب من
الصفحه ١٤٣ :
أحياء مكة
عند المدخل القادم
من ناحية جدة ، وعندما ندور حول زاوية واد من الزلط والرمل ، نشاهد
الصفحه ١٥٠ :
ومخيم لجمّالة ذلك
القطيع ، الذين يقومون برحلة كل أسبوع إلى جدة أو الطائف. يوجد هنا أيضا كثير من