الصفحه ٨٤ :
التلال ، ووصلنا
بعد ساعتين من مسيرنا من الهدا إلى كوخ آخر من أكواخ القهوة ، يطلق الناس عليه اسم
الصفحه ٨٥ :
يمر بشمالى مكة ، هذا الطريق يتفرع فى منطقة الهدا ، ويعبر الطريق القادم من مكة
إلى وادى فاطمة ، ـ ويتصل
الصفحه ١٦٤ :
مسافة كبيرة فى
اتجاه الشمال ، فلا بد من إدخاله ضمن الضواحى. وإذا ما واصلنا السير فى السهل ،
نشاهد
الصفحه ٢٢٦ :
أحفاد تلك القبيلة العريقة التى كانت تحمل هذا الاسم ، وعميد عائلة من تلك
العائلات الثلاث هو ما يسمونه
الصفحه ٥١ : إلا فى المنازل والبيوتات الخاصة.
٢ ـ الشيشة (ويسميها
الناس الأرجيلة فى سوريا) ، وهى أصغر حجما من
الصفحه ٥٣ :
نادرا ما يراه أهل
الحجاز. يشيع بين جميع الطبقات هنا ، شرب كوب من السمن ، يجرى بعدها شرب القهوة
الصفحه ٩٧ :
مكة ، يتعين عليهم
ارتداء ملابس الإحرام قبل أن يلاحظهم أحد ، هناك حوض (خزان) صغير مهدم بالقرب من
الصفحه ١٤٣ :
أحياء مكة
عند المدخل القادم
من ناحية جدة ، وعندما ندور حول زاوية واد من الزلط والرمل ، نشاهد
الصفحه ١٥٠ :
ومخيم لجمّالة ذلك
القطيع ، الذين يقومون برحلة كل أسبوع إلى جدة أو الطائف. يوجد هنا أيضا كثير من
الصفحه ١٨٣ :
جهة الشمال ، يفتح
على الغرفة التى تحتوى على بئر زمزم. هذه الغرفة مزينة بزينات جميلة مصنوعة من
رخام
الصفحه ٢٣٤ :
مسألة الإجهاض. المكيون لا يفرقون بين أولادهم من الإماء الحبشيات أو من النساء
العربيات الحرائر.
سكان
الصفحه ٥٠ :
الحصر الذى أورده
هنا للدكاكين المختلفة الواقعة فى الشارع الرئيسى فى جدة قد يلقى شيئا من الضوء
على
الصفحه ٦٥ : يحتفظ الواحد من هؤلاء التجار بمجموعة كبيرة
من الكتبة أو المساعدين ، الذين لا يشكل وجودهم أهمية كبيرة
الصفحه ٦٧ :
فقط ، وإن ذلك جاء
نتيجة للكساد التجارى على مستوى العالم من ناحية ، وتناقص رأس المال فى الليفانت
من
الصفحه ٨٠ :
«خان» الذى هو من بين الألقاب التى يمنحها الباب
العالى. كلمة «خان» واحدة من كلمات التتار القديمة