الصفحه ١٠١ :
من أنه كان مواطنا
من مواطنى إسطنبول ، وإما من خلال اللغة الإيطالية ، بواسطة بوسارى الذى كان
مواطنا
الصفحه ٢١٩ :
جبل أبو قبيص ؛
هذا واحد من أعلى الجبال القريبة من مدينة مكة ، ويشرف على المدينة من ناحية
الشرق
الصفحه ٩٨ : الباشا نفسه إلى مصر. لم يرد بيننا حديث عن مسألة النقود
، على الرغم من أن بوسارى كان جاهلا بمسألة
الصفحه ١٩٤ :
الاسم
الحديث
الاسم
القديم
باب
السلام : مكون من ثمانية بوابات أو عقود
الصفحه ٣٠٤ :
المراجع فى سطور :
محمد صابر إبراهيم
عرب
أستاذ تاريخ العرب
الحديث بقسم التاريخ والحضارة ـ جامعة
الصفحه ٩٠ :
سلسلة الجبال
العظيمة ، وبدءا من جدة إلى أن وصلنا إلى هذا المكان كان طريقنا ، على الرغم من
وجوده
الصفحه ٦٣ :
لا يقل عن قدمين
ونصف القدم ، ويحمل الواحد منها شخصان ، وفى كل طبق منها خروف مشوى كامل. السبح أو
الصفحه ١٤٧ :
هؤلاء الزنوج
يقيمون فى مكة ، ونساؤهم يقمن بعمل مشروب مسكر يصنعنه من الذرة ، ويسمونه البوظة ،
التى
الصفحه ١٧٢ :
وترتبط تلك
الأعمدة الحاملة ببعضها البعض عن طريق عقود بارزة ، يحمل كل أربعة منها قبة صغيرة
، مكسوة
الصفحه ٩٥ : من محطة الطائف المنخفضة. لاحظت فى شىء من الدهشة عدم بناء أى محل من محلات تزجية
وقت الفراغ على هذه
الصفحه ١٥٢ :
خلال مقامى فى مكة
كان المسعى شبيها بسوق من أسواق إسطنبول. هذه دكاكين كثيرة يملكها أتراك جاءوا من
الصفحه ٢٢٩ :
الإجراء لكن المكيين يتباهون به لأنه يميزهم عن غيرهم ، ويستبعد غيرهم من السكان
ويحرمهم من الادعاء فى
الصفحه ٤٨ :
من القاهرة ،
ويأتى أصلا من سواحل آسيا الصغرى (*). أما الخشب الذى يستعمل فى الحديّدة وفى المخا
الصفحه ٥٩ :
القمح فى مصر
باثنى عشر قرشا فى الوجه القبلى ، بما فى ذلك تكلفة النقل من قنا إلى القصير ؛
والنقل من
الصفحه ٦٢ :
الصغيرة مع السكر ، ليصنعن منها شرابا طيب الرائحة. السكر الذى يباع فى محلات بيع
العقاقير يجرى إحضاره من