الصفحه ٢٢٠ :
بلسان صادق الرّنم
وهو أن يؤتى
بلفظة تأتلف (٣) مع المعنى من غير حاجة إلى إخراج المعنى عن وجه
الصفحه ٢٢١ : عيني ...) وهو في : ن.
(٢) سبقت الإشارة إلى
بيت كبير الهذلي من جملة أبيات في حماسة أبي تمام : ١ / ٢٠
الصفحه ٢٢٢ : قوله الآخر : [من المتقارب](٥)
أرانا الإله هلالا أنارا
__________________
(١) الديوان : ٤٨٥
الصفحه ٢٢٩ : : (التلميح) ، وسيأتي في موضعه.
والإيداع : هو
أن يعمد الشاعر إلى شطر بيت لغيره ، سواء كان صدرا أم (٥) عجزا
الصفحه ٢٣١ : عدم
وأمثلته كثيرة
، تعرف بالذوق ، ولا حاجة إلى الإطالة فيها
الصفحه ٢٣٦ : (٢)
[١١٧ ـ]«صلّى عليه إله العرش ما طلعت»
شمس وما لاح
نجم في دجا الظّلم (٣)
والتفصيل
الصفحه ٢٣٩ :
ولو لا هذا
الاختصاص ، لكانت كغيرها من السور (١) الكريمة.
الحذف (٢)
[١١٩ ـ] آل
الصفحه ٢٤٣ : في بقية البيت (٣) ، إن كان الكلام الذي يحتاج إلى (التفسير) في أوله ،
ووقوع التفسير على أنحاء بعد
الصفحه ٢٤٨ : : ط ، والصواب ما هو في المتن ، لأن الكلام في أوله
متوجه إلى السكاكي.
(٦) استشهد به ابن
أبي الإصبع في التحرير
الصفحه ٢٥٤ : .
(٢) انظر في استخراج
أنواع البديع في الآية : تحرير التحبير : ٦١١ فما بعد ، فقد أوصلها إلى واحد
وعشرين نوعا
الصفحه ٢٥٦ : ؛
لصعوبته (٣) وقلة انقياده ، وميله إلى جانب التورية ؛ ولذلك لم يرد
منه في أمثلة كتب المؤلفين سوى بيتين
الصفحه ٢٥٩ :
أن هناك نعمانا ثانيا ، وكان صوابه أن يقول : «ما لم يشده له فيرجع الضمير
إلى النعمان ، ويمكن
الصفحه ٢٦١ :
والضمير الذي
في لفظة : «عنه» عائد إلى (الزند) ، وهو من شروط الاستخدام (١).
الطاعة والعصيان
الصفحه ٢٦٦ : ](٤)
إذا ما نهى
الناهي فلجّ بي الهوى
أصاخت إلى
الواشي فلجّ بها الهجر
وقوله ـ أيضا
الصفحه ٢٦٨ :
ما ناله أحد
قبلي من الأمم
ذكرها التيفاشي
، مضافة إلى باب (الطرافة) (٢). وشركها غيره