الصفحه ١١ : أن يعتورها وهن أو خطأ أو يتسرب إلى اللسان لحن أو ضعف.
وفي غضون
التاريخ الممتد من أول الدعوة
الصفحه ١٥ : ء أن يرجع إلى بعض هذه المتون فيما طبع منها في (مجموع مهمات المتون في مختلف
الفنون والعلوم) (٢).
شخصية
الصفحه ١٨ : ) يفتخر بقومه الذين أخذوا بثأر خاله الصفي بن محاسن من آل
أبي الفضل سنة (٧٠١ ه) يقول :
سلي الرماح
الصفحه ١٩ :
فيذكر خلالها
الصدر بقوله :
مازال صدر
الدست صدر الرتبة ال
علياء صدر
الجيش صدر
الصفحه ٢٣ : عاد مرة من مصر وهو مشمول بالأنعام فكتب إلى
أخيه جواب عن نهيه إياه في التغرب (٢).
فقل لمسفّه
في
الصفحه ٢٤ :
من آل أرتق
المشهور ذكرهم
إذ كان
كالمسك إن أخفيته ظهرا
فاسعد بعيدك
ذا
الصفحه ٢٦ : ، ومقاصده التي كأنها سهام
راشقة وسيوف مسلولة (١).
رحل الحلي ـ شاعرنا
ـ إلى العراق في غضون عام ٧١٢ ه
الصفحه ٤٦ : إلى ذلك.
ـ ديوان شعر
صغير. ذكره الخوانساري (١).
ـ شرح الكافية
البديعية. وقد طبع سنة ١٣١٦ ه ، وله
الصفحه ٤٩ :
__________________
(١) انظر : المدائح
النبوية في الأدب العربي : زكي مبارك : ص ١٨.
(٢) كما في قصيدته
التي أشرت إلى بيت منها
الصفحه ٥٠ : إلى التصوف ، وتلقى مبادئه على أبي العباس
المرسي الذي خلف أبا الحسن الشاذلي في طريقته ، حتّى ظهر أثر
الصفحه ٥٣ : الحلي والموصلي في هذا
التقديم مقال».
وأشار في مواطن
أخرى من خزانته إلى بعض أنواع مجاراته للصفي ، من
الصفحه ٥٨ : الناظم نفسه
بشرحها الذي أسماه :
ب «النتائج
الإلهية». وهو شرح لم يعوزه شيء من الدقة والجمال فإنها حظيت
الصفحه ٦٠ : ، وأنها لو ذكرت لأدّت إلى «تنافر الكلمات وغرابة المعاني ، وقلاقة
المباني ..» (٣) وسمى شرحه عليها باسم
الصفحه ٦٣ : من ثلاثين سنة.
مع العلم بأن
ابن جابر قد أدخل تطويرا على البديعيات لم يفعله الصفي مما يدعو إلى القول
الصفحه ٦٤ : الرجوع إلى الأصناف
البديعية وتفسير مصطلحاتها. ولذلك نرى أننا قد قدّمنا نصا تراثيا قيما ، مخدوما
خدمة