الصفحه ١٨٨ : الكلمة المستعملة
في الغير بالنسبة إلى نوع حقيقتها ، مع قرينة مانعة من إرادة معناها في ذلك النوع.
وهذا رأي
الصفحه ١٩٠ : الأوصاف
الأربعة على ترتيب خلقة الإنسان من الأعلى إلى الإسفل.
وبيت القصيدة
على ترتيب العناصر الأربعة
الصفحه ١٩٣ : المحاسن ، وهو إلى السرقات أقرب ؛ لأنّه عبارة عن حسن ألفاظ تعجب الناظم
من (٣) شعر غيره ، فيسلبها ، ويضمنّها
الصفحه ١٩٦ : ]
خلقت ألوفا
لو رددت إلى الصّبا
لفارقت شيبي
موجع القلب باكيا (٤)
حسن الاتباع
الصفحه ١٩٨ :
فلما احتجت إلى
أن أحلّي القصيدة من هذا النوع (٥) زدت فيه استعارة المنازعة بين الطرف والسمع والمحاكمة
في
الصفحه ٢٠٤ : يأخذني هجوع
حسدا له إلى : أن نظمت (١) في وصف الحرب : [من الطويل](٢)
كأن مثار
النّقع فوق رؤوسنا
الصفحه ٢٢٥ : سوى الفاصلة. [ومن
الشعر
__________________
(١) العبارة من هذا
الموضع إلى قوله. (كان عمر ...) ساقطة
الصفحه ٢٢٧ : : ن : أن يكون
منحدر كتحدر الماء ...
(٤) مفتاح العلوم :
ينظر الصفحات من ٩٠٤ إلى ما بعدها فقد أورد لكل بحرا
الصفحه ٢٣٠ :
ها قد بعتت
إلى من قد حلفت به (١)
وفي كتابي ما
ألقى من الوصب
الصفحه ٢٣٤ :
__________________
(١) الأصل : (لا يدل
إلّا على).
(٢) العبارة من : (فحسب)
إلى قوله : (والثالث ..) ساقطة من الأصل ، وهي تامة
الصفحه ٢٣٨ : الشعرى ، ودعا خلقا إلى عبادتها (٢).
ومثاله من
الشعر قول الخنساء : [من الوافر](٣)
يذكرني طلوع
الصفحه ٢٤٦ : مصراعي البيت (٣) في انعطاف أحدهما عن الآخر ، بالعطفين ، في كون (٤) كلّ عطف منهما يميل إلى الجانب الذي
الصفحه ٢٤٩ :
إلى كم تردّ
الرّسل عمّا أتوا به
كأنهم فيما
وهبت ملام (١)
فمدحه
الصفحه ٢٧٩ : في الخطب والمواعظ والعهود ومديح النبي صلىاللهعليهوسلم ومدح آله وصحبه [عليه وعليهم الصلاة والسّلام
الصفحه ٣٠٣ :
تجار لفظ إلى
سوق القبول بها
من لجة الفكر
تبدى جوهر الكلم (١)
من كل معربة