الصفحه ٦٧ : سبقني إلى تأليفه ، مؤلّف ، وألّفته في سنة أربع (٤) وسبعين ومائتين (٥). فمن أحبّ أن يقتدي بنا ، ويقتصر
الصفحه ٧٢ : ممن زكى نفسه ، أو مدح فهمه وحدسه ، وإنّما أشرت إلى حسن الاختيار ، لا إلى
حسن الاختبار (٣) ؛ فقد قيل
الصفحه ٨٧ :
أغراض الشعر من غزل أو وصف أو غيره ، فيستطرد منه إلى ذكر غيره بنوع من أنواع
البديع ، ثم يعود إلى ما كان
الصفحه ١٤٥ : حجر
مسته سراء
وإن اتفق
للشاعر توجيه اللفظ إلى معنى آخر ، أو اشتراكها بمعنى آخر كان أبلغ
الصفحه ١٦٤ : المشترك (٣).
والتوهيم يكون
بها وبغيرها من تصحيف أو تحريف أو تبديل ، أو (٤) يسبق الذهن إلى غير المعنى
الصفحه ١٦٩ : الثاني
إلى معنى أبين من الأول وأغرب ركبه من ألفاظ مستعملة معروفة».
(٢) في الخزانة : ١٧٣
وأثار في
الصفحه ١٨٧ :
فأسقطت البيت
الذي لي خوفا من قدح قادح فيه بالسرقة فلما تعددت هذه الأنواع في القصيدة واحتجت
إلى
الصفحه ١٩٤ :
ومن التوليد
اللفظي ضروب أخر ، لا يضطّر إلى تمثيلها ـ هاهنا ـ طلب الاختصار.
والذي يولّد من
الصفحه ١٩٧ :
وهو أن يأتي
المتكلم إلى معنى اخترعه غيره فيحسن اتباعه فيه بحيث يستحقّه بوجه من الوجوه
بزيادات توجب
الصفحه ٢٣٧ :
والبيت الذي
أتيت بصدره منها ، لئلا تخلو القصيدة من هذا النوع هو :
صلى عليه إله
العرش ما
الصفحه ٢٦٢ : ) إلى لفظة (قادر) لما فيها
من معنى اليقظة ، وزيادة ، فقابل بها لفظة : «راقد»
، وهو من صنف (التجنيس
الصفحه ٣١٥ : يقول
النصارى في نبيّهم (١)
من التغالي
وقل ما شئت واحتكم
«صلى
عليه إله
الصفحه ٨ : ـ تعالى ـ (هاديا (وَمُبَشِّراً
وَنَذِيراً* ، وَداعِياً إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ وَسِراجاً مُنِيراً).
لقد
الصفحه ١٣ : تمليح البديع بمدح الشفيع) للحميدي الذي نحا فيها منحى الصفي الحلي ،
وفي (التوصل بالبديع إلى التوسل
الصفحه ٢٧ : الملك
الذي صلحت به
رتب العلاء
ولاح طالع سعده
ثم يشير إلى
أنه إنما تولى السلطنة