الصفحه ٣٤ :
وإن تكن
الزّبّاء أنّي قصيرها
ثم ينتقل إلى
ذكر المقصود ـ ع ـ ببراعة مخلص :
وعاج بها عن
الصفحه ٣٨ : بصدره منها لئلا تخلو. القصيدة من هذا النوع هو :
صلى عليه إله
العرش ما طلعت
شمس
الصفحه ١٥٣ :
وهو عبارة عن
أن يشير المتكلم إلى معان كثيرة بكلام قليل يشبه الإشارة باليد ، فإن المشير بيده
يشير
الصفحه ١٨٣ : الأرداف عنها. وهي ترك التصريح بذكر الشيء إلى ما يلزمه (٢) ؛ لينتقل من المذكور إلى المتروك ، كما يقال
الصفحه ٢٠ :
وأخرى كتب بها
إلى صديق يعاتبه على خلف وعده في إشراكه بهذه المعركة (١).
وبذلك تكون هذه
الواقعة
الصفحه ٣٢ :
خروا لهيبته
إلى الأذقان (١)
ولم يقف شعره
على الناصر قلاوون بل مدح معه ثلاثة سلاطين ذكرهم في
الصفحه ٤٠ : ١٣٧٥ ه وأشار الناشر إلى أنه
قابل بها النسخ المطبوعة سابقا والأخيرة المتداولة هي طبعة (دار صادر ـ بيروت
الصفحه ٥١ :
إلى الله سبحانه في أن يعافيه من الفالج ، وتوسّل بها إلى الله ، فنام ،
فرأى النبي
الصفحه ٦٥ : مشاهدا (٢) للعيان وصلّى الله على سيدنا محمد الذي نسخ بدينه سائر
الأديان. وهدانا إلى التحقيق والتبيان وعلى
الصفحه ٢١١ : : أنه يعلم الكليات
دون الجزئيات فإن المولدات ، وإن كانت جزئيات بالنسبة إلى جملة العالم فكلّ واحد
منها
الصفحه ٣٣ : هذي
الصفات والكل كالدرياق
يشفي من كل
داء وثيق
فإلى من تميل؟
قلت إلى الأربع
الصفحه ٣٧ : :
صلى عليك إله
العرش ما طلعت
شمس النهار
ولاحت أنجم الغسق
في بديعيته
القافية
الصفحه ٤١ :
المؤيد اعتبروا
لبدلت
سيئاتهم حسنه
من آل أيوب
الذين لهم
حماسة
الصفحه ٤٢ :
أخلاي
بالفيحاء إن طال بعدكم
فأنتم إلى
قلبي كسحري من نحري
وإن
الصفحه ٤٤ :
(٧٥٧ ه) ولعل الأقرب إلى الصحة هي سنة (٧٥٠ ه) وكما ذكر الكتبي (٧٦٤ ه)
وأكدتها معظم المصادر