الصفحه ١٨٢ : (الكناية) : أنه عبارة عن تبديل الكلمة بردفها من / غير انتقال
من لازم إلى ملزوم
الصفحه ١٨٩ :
استخراج شرف الدين التيقاشي ، ذكره في كتابه.
وسماه بهذا
الاسم ، وقال : «هو أن يعمد الشاعر إلى أوصاف شتى
الصفحه ١٩١ : من هنا إلى
آخر البيتين من : ط فوجدنا ضرورة إلحافها بالأصل.
(٤) ط : ملغز ،
وكلاهما صحيح.
الصفحه ١٩٥ :
ضرب آخر ؛ لا حاجة إلى الإطالة بذكره. وبين القصيدة مولّد / / من قول ابن
حجّاج : [من الوافر
الصفحه ٢٠٠ : ](٥) يشترط فيه أن تكون كلّ لفظة منه موجهة إلى معنيين من
غير اشتراط حقيقي.
التوهيم (٦)
[٩٧ ـ] حتّى
الصفحه ٢٠١ : : (فإن القيام ..) بالقاف. أي
بالرواية الثانية.
(٣) آية : ١١١ من آل
عمران.
(٤) في الأصل : (الأعراب
الصفحه ٢٠٥ : يضطره الوزن إلى فساد اللغة بتغيير صيغها ، كقول
الشاعر : [من الرجز](٤)
حتّى إذا خرت على الكلكال
يريد
الصفحه ٢٠٦ :
قواطنا مكّة من ورق الحمي
يريد : الحمام.
وان لا يضطره
إلى شيء من فساد الإعراب ، كقول امرئ القيس
الصفحه ٢١٠ :
الإصبع : هو أن يأتي المتكلم إلى نوع (٦) ما ، فيجعله بالتعظيم له جنسا بعد حصر الأنواع منه ،
والأجناس
الصفحه ٢١٣ : لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيامِ
الرَّفَثُ إِلى نِسائِكُمْ)(٣) «فقوله تعالى (٤) : الرفث» فريدة ، لا يقوم غيرها
الصفحه ٢٢٠ :
بلسان صادق الرّنم
وهو أن يؤتى
بلفظة تأتلف (٣) مع المعنى من غير حاجة إلى إخراج المعنى عن وجه
الصفحه ٢٢١ : عيني ...) وهو في : ن.
(٢) سبقت الإشارة إلى
بيت كبير الهذلي من جملة أبيات في حماسة أبي تمام : ١ / ٢٠
الصفحه ٢٢٢ : قوله الآخر : [من المتقارب](٥)
أرانا الإله هلالا أنارا
__________________
(١) الديوان : ٤٨٥
الصفحه ٢٢٩ : : (التلميح) ، وسيأتي في موضعه.
والإيداع : هو
أن يعمد الشاعر إلى شطر بيت لغيره ، سواء كان صدرا أم (٥) عجزا
الصفحه ٢٣١ : عدم
وأمثلته كثيرة
، تعرف بالذوق ، ولا حاجة إلى الإطالة فيها