الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
مقدمة في تحقيق هذا الشرح
الحمد لله ، والصلاة على رسول الله
الصفحه ١٠ :
أما بعد ..
فهذا كتاب بين
أيدي أبناء هذه الأمة المعتزّة بنبيّها ، الحريصة على التمسك بمبادئه
الصفحه ١١ : المعلوم أن
أساليب العرب في جاهليتهم وإسلامهم كانت تسير على وفق سجيتهم وطبائعهم ، وسلائقهم
العربية ، من غير
الصفحه ١٢ :
موف على مهج
واليوم ذو رهج
كأنه أجل
يسعى إلى أمل
فجانس وطابق في
الصفحه ٢٤ : وقال يحرض السلطان الملك
الصالح شمس الدين أبا المكارم بن السلطان الملك المنصور على خلاص ماله من لصوص
الصفحه ٢٦ : الكتبي ـ أيضا ـ وكان ـ يعني الحلي راجحا ـ سابقا فعاد على كعبه ناكصا ، أجاد
القصائد المطولة والمقاطع وأتى
الصفحه ٢٨ : قصدكم
ليس المحب
على بعد بمعذور
بل إن غدا
طول بعدي عن جنابكم
الصفحه ٣٢ :
يقول فيها :
حتّى إذا كسر
الخليج وقسمت
أمواه لجته
على الخلجان
الصفحه ٣٥ :
ببرد إذا ما
النار شب سعيرها
بمدحك تمت
حجتي وهي حجتي
على عصبة
يطغى عليّ
الصفحه ٤٠ : للمذاكرة .. فاخترت منه ما يحبّ ويبتغي ، ورتبته على ما
يجب وينبغي ، واقتضى الأدب أن اسم الكتاب بوسمه ، وأشرف
الصفحه ٦٨ :
: ج / ص ١٩ فما بعد.
(٤) على هذه المفردة
حاشية مصححة : نوعا بابا وفي ط : بابا ـ أيضا ـ.
(٥) العمدة
الصفحه ٧٢ : ، والأنواع المتفق عليها :
ـ براعة المطلع
، وتجنيس المركب والمطلق (٦) :
__________________
(***) في
الصفحه ٧٥ : (٦).
__________________
(١) أبو الفتح البستي
هو علي بن محمد الكاتب الشاعر البليغ قال عنه الثعالبي : «صاحب الطريقة الأنيقة
في
الصفحه ٨٠ : ».
__________________
(١) المبدل ، مستدركة
على الموقع.
(٢) الآية ٢٦ من سورة
: الأنعام.
(٣) اضم ووضم ،
اختلاف الهمزة والواو في
الصفحه ٨١ :
ـ وأما المطرّف
(١) ، فهو ما زاد أحد ركنيه على الآخر حرفا في طرفه الأول ، ويسمى ـ أيضا ـ المردف