الصفحه ١٥٣ :
انقطاع ماء المطر ونبع الأرض وذهاب ما كان حاصلا من الماء على وجهها من قبل (٢) ، وكقوله تعالى : (وَفِيها ما
الصفحه ١٦١ :
وهو : ضربان : الأول
هذا ، وهو أن يشتمل الكلام على معنى معه أمران ، أحدهما ما يلائمه (١) ، والآخر
الصفحه ١٦٧ :
المشاكلة (١)
[٧١ ـ] يجزي إساءة عاديه بسيّئة
ولم يكن
عاديا منهم على أرم
الصفحه ١٨١ : الموضوع له ، ويعبر عنه بلفظ هو
ردفه وتابعه ، كقرب (٣) الرديف من المردف. كقوله تعالى : (وَاسْتَوَتْ عَلَى
الصفحه ١٨٣ : عليها : ٣٧٧ وانظر قواعد الشعر (لطافة المعنى) : ٤٣
وبديع ابن المعتز : ١١٥ ، والعمدة : ١ / ٢٦٨ (في باب
الصفحه ١٨٩ : في موصوف واحد ، فيوردها في بيت
أو أبيات على ترتيبها في الخلقة الطبيعية ، حتّى لا يدخل فيها وصفا زائدا
الصفحه ٢١٨ :
لست براعي
إبل ولا غنم
ولا بجزّار
على ظهر وضم
ومراده أني لست
الصفحه ٢٢١ :
ليهنك إمساكي
على الكفّ والحشا
ورقراق دمعي
خشية من زيالك (١)
أراد
الصفحه ٢٣٢ : ملتقم
التسهيم :
مأخوذ من الثوب المسهّم ، وهو الذي يدلّ أحد سهامه على الذي يليه ؛ لكون لونه
الصفحه ٢٦١ : العلاء المعرّي ، عند شرحه شعر أبي الطيب المتنبي ، بالكتاب الذي
سمّاه : «معجز أحمد» ، لما وقف على قوله
الصفحه ٢٧٧ : خالها
تخفى على الناس تعلم
والمساواة في
بيت القصيدة ظاهر إذ غرضه به إعلام تضمنه المدح بأنواع
الصفحه ٢٨٥ :
[ولأنها] ربما
حفظت دون غيرها (١) لقرب العهد به ، والحذّاق والنقاد يحافظون عليه.
وأكثر مقاطع
الصفحه ٢٨٨ : . (١ ، ٢ ، ٣) وهي كتب في تفسير
شعر أبي تمام والبحتري والمتنبي على التوالي فأما الأول فقد سماه باسم حبيب بن أوس
الصفحه ٢٩٦ :
أولا وآخرا وصلّى الله تعالى على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله ، وصحبه ، وسلم
تسليما كثيرا ونسأل الله حسن
الصفحه ٣٢٢ : م.
ـ الجمهرة :
ابن دريد (٣٢١ ه) : ط : حيدرآباد ـ الدكن.
ـ الحجة على من
زاد على ابن حجة في علم البديع : عثمان