الصفحه ١٤٠ : الاقتصار على الوصف بذلك فقط غير كامل ، فيأتي
بمعنى آخر في ذلك الفصل الذي وصف به أولا كقوله تعالى
الصفحه ١٥٦ :
وقد يشتبه (الترشيح) على قوم بغيره (١) ، وبينهما فروق ، أوضحها (٢) ؛ أن (المرشح) لا يختص بنوع واحد
الصفحه ١٦٩ : يناسبه ـ أيضا ـ. وبيت القصيدة من القسم
الأول.
التشبيه (٢)
[٧٣ ـ] حروف خطّ على طرس مقطعة
الصفحه ١٧١ : كان هذا
النحو يعزى إليه (٤)
أحرقه الله
بنصف اسمه
وصيّر الباقي
يبكي عليه
الصفحه ٢٠١ : : الفيام ـ بالفاء ـ وهي
الجماعات ، لأن القيام يصدق على أقلّ الجمع ، فتذهب المبالغة.
ومثال اختلاف
الإعراب
الصفحه ٢٠٧ :
الفائدة ، بأن يدل الكلام (١) باللفظ الكثير على ما يمكنه الدلالة عليه بالقليل ليتضمن اللفظ معاني
الصفحه ٢١٣ :
فصيحة من كلام العرب العرباء تنزل (١) من الكلام منزلة الفريدة من [حبّ](٢) العقد ، تدلّ على فصاحة
الصفحه ٢٤٤ : المتكلم ذكر حكم واقع أو متوقع فيقدم قبل ذكره علة وقوعه ؛ لكون رتبة
العلة أن تتقدم على المعلول ، كقوله
الصفحه ٢٥٢ : الْأَمْرُ
وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)(١).
ففيها
الصفحه ٢٥٣ :
و (الإرداف) في
قوله : «واستوت على الجوديّ» وقد تقدم شرحه بالتفصيل في بابه (١).
و (التعليل
الصفحه ٢٥٥ : (النضار) (٣) و (عز النظير) في صدر البيت على العلم والكرم في عجزه (٤).
و (التمكين) ،
لكون القافية غير
الصفحه ٢٧٨ :
كما فعل أبو تمام في كلام عزّى به عليّ رضياللهعنه الأشعث بن قيس ، وهو (١) : «إن صبرت صبر الأكارم
الصفحه ٢٧٩ : على ثلاثة أقسام :
[أ] ـ محمود
مقبول.
[ب] ـ ومباح
مبذول.
[ج] ـ ومردود
مرذول.
ـ فالأول : ما
كان
الصفحه ٢٩٧ :
وأقر (٢) السّلام على
عرب بذي سلم
فقد ضمنت
وجود الدمع من عدم
لهم ولم
أستطع
الصفحه ١٧ : ، تدلّ على عمق التجربة الشعرية ، وهو بعد لم يزل صبيا في
عنفوان أيام شبابه وعلى الرغم من هذا الحماس