الصفحه ١٦ : وكان على
رأسهم جلال الدين بن المحاسن الذي نظم فيه وهو صبي جملة من القصائد يحرضه على خوض
المعارك ، ومن
الصفحه ٢١ : النُّونِ إِذْ
ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى ....) وكثيرا ما كان أهله وأخوته
الصفحه ٢٢ :
ليس الفرار
عليّ عارا بعد ما
شهدوا ببأسي
يوم مشتبك القنا
إن كنت
الصفحه ٢٥ :
ولست أريد أن
أستقصي في هذا المجال موقع الشاعر من الأرتقيين وإن جاء مديحه لهم ، وتحريضه على
قتال
الصفحه ٥٢ :
ودينهم. وقد أفاض خليفة في ذكر أخبار كثيرة عنها ، وعن عناية النّاس بها ،
في الشروح عليها باللغات
الصفحه ٥٦ : هذا الأديب الشاعر عنوانا يتبين من خلاله أنه طارح الصفي في
قصيدته ، وبنى على نسجه ومنواله
الصفحه ٥٧ : في مطلعها :
إن جئت بدرا
فطب وانزل بذي سلم
سلّم على من
سبا بدرا على علم
الصفحه ٦٠ : كالعلم (١)
فهي تعتمد في
الشرح ، وعقد الأنواع البديعية ـ غالبا ـ على ابن حجة الحموي ، من ذلك
الصفحه ٦٥ : مشاهدا (٢) للعيان وصلّى الله على سيدنا محمد الذي نسخ بدينه سائر
الأديان. وهدانا إلى التحقيق والتبيان وعلى
الصفحه ٦٧ : على هذه [الأنواع](٦) فليفعل ، ومن أضاف من (٧) هذه المحاسن ، أو غيرها إلى شيء من أنواع البديع ، ورأى
الصفحه ٧٣ :
[١ ـ]إنجئتسلعا فسل عن جيرة العلم
وأقر السّلام
على عرب بذي سلم
الصفحه ٧٧ : الحرف الواحد ، وسماه كل منهم باسم يصدق على (٧) غيره. فسماه بعض (بالمذيل) (٨) ، وسماه بعض (بالناقص
الصفحه ٧٩ : والدمع هام هامل سرب
والجسم في
اضم لحم على وضم (٣)
المذيل : ما
زاد أحد ركنيه على
الصفحه ١١٥ : ذممي
وشرط الاستدراك
: أن يكون فيه نكتة أو طريفة زائدة على معنى الاستدراك ، تحسّنه وتدخله في
الصفحه ١٢٢ : في الكلام التام ،
أفادته حسنا متمما لحسنه (٢) كقول زهير (٣) : [من البسيط]
من يلق يوما
على