الصفحه ٢١٣ :
فصيحة من كلام العرب العرباء تنزل (١) من الكلام منزلة الفريدة من [حبّ](٢) العقد ، تدلّ على فصاحة
الصفحه ٢٤٠ :
المعجمة التي أولها : [من الخفيف]
فتنتني
فجنّنتني تجنّ
بتجنّ يفتنّ
غبّ تجنّي
الصفحه ٢٦٤ : والأوطان والحشم
و [هذا النوع
سماه قوم النفي والجحود](٢) ، وهو من أنواع ابن المعتز (٣).
وهو : أن
الصفحه ٢٦٥ :
التعديد (١)
[١٣٢ ـ]يا خاتم الرسل يا من علمه علم
والعدل
والفضل والإيفا
الصفحه ٢٧٠ :
وأن لا يكون ،
كقول امرئ القيس : [من الطويل](١)
غدائره
مستشزرات إلى العلا
الصفحه ٢٧٣ : (٢).
براعة الطلب (٣)
[١٣٨ ـ]فقدعلمت بما في النفس من أرب
وأنت أكبر من
ذكري له بفمي
الصفحه ٢٨٠ :
يرضيك قبلي قبلة
(لأولّينّك قبلة ترضاها)
والفرق بين (الاقتباس)
و (التلميح) من
الصفحه ٨ :
الوقت ـ عام ١٩٧٥ م على انتساخه بخط يدي ، والاحتفاظ بنسخة جيدة منه ،
قابلتها بنسخة أخرى خطية فيها
الصفحه ٣٦ :
صلىاللهعليهوسلم أن يقبل الله ـ تعالى ـ بمدحه منه إنابته وتوبته على
الرغم من عظم الجرم الذي
الصفحه ٦١ :
القصيدة الأولى تسمية الأنواع البديعية ، كما ترى ذلك في مطلعها :
يا حسن (مطلع)
من أهوى بذي سلم
الصفحه ٦٣ :
(٧٧٩ ه) على الصفي الحلي ، وأحمد إبراهيم موسى في جعل البديعيات من ريادة
على السليماني (٦٧٠ ه
الصفحه ٨٠ :
ومتى كان الحرف
المبدل من مخرج المبدل (١) منه أو ما يقاربه سمي مضارعا. كقوله تعالى : (وَهُمْ
الصفحه ٨٥ : عبد الله بن عنمه الضّبيّ في كتاب الحماسة ، بقوله : (من
الوافر) (١) :
يقسّم ماله
فينا وندعو
الصفحه ٨٧ : تطاولها
تسويف كاذب
آمالي بقربهم
ـ والاستطراد : هو أن يكون الشاعر أخذ في غرض من
الصفحه ٨٨ :
فكيف يحسن
منها حال منفطم (٣)
ـ والتوشيح أن يكون معنى أول الكلام دالا على
لفظ آخره ، فتنزل