الصفحه ١٣٢ : مسروقا
من قول أبي تمام في قوله : [من البسيط]
أمطلع الشّمس
تبغي أن تؤمّ بنا
فقلت
الصفحه ١٥١ : (١)
[٥٩ ـ] لا يهدم المنّ منه عمر مكرمة
ولا يسوء
أذاه نفس متّهم
وهو (٢) : أن يثبت
الصفحه ١٥٢ : ضب ، وكقول مسلم بن الوليد (١) [من البسيط] :
لا يعبق
الطيب خديه ومفرقه
ولا
الصفحه ١٥٣ : دفعة واحدة إلى أشياء ، لو عبر عنها بلسانه لاحتاج إلى ألفاظ كثيرة ، وهذا من
مستخرجات قدامة ، ومن أمثلتها
الصفحه ١٨٥ : )(٢) ومنه قول امرئ القيس : [من الطويل](٣)
فمثلك حبلى
قد طرقت ومرضع
فألهيتها عن
ذي
الصفحه ١٨٧ :
فأسقطت البيت
الذي لي خوفا من قدح قادح فيه بالسرقة فلما تعددت هذه الأنواع في القصيدة واحتجت
إلى
الصفحه ١٩٣ :
التوليد (١)
[٩٣ ـ] من سبّق لا ترى سوطا لها سملا
ولا جديدا من
الأرسان
الصفحه ١٩٤ :
ومن التوليد
اللفظي ضروب أخر ، لا يضطّر إلى تمثيلها ـ هاهنا ـ طلب الاختصار.
والذي يولّد من
الصفحه ١٩٧ :
وهو أن يأتي
المتكلم إلى معنى اخترعه غيره فيحسن اتباعه فيه بحيث يستحقّه بوجه من الوجوه
بزيادات توجب
الصفحه ٢٠٠ : ونحوها فاختار من ذلك تشبيهها بالأسهم
والأوتار ؛ لما بينهما وبين (القسيّ). من الملاءمة والائتلاف.
وكذلك
الصفحه ٢٠٩ :
للخفاجي (١) وبديع شرف الدين التيفاشي ـ وغيرهم. وقد غير من تمثيلهم
شيئا يسيرا.
قال العسكري : (هو
الصفحه ٢٢٨ :
(فَأَصْبَحُوا لا يُرى
إِلَّا مَساكِنُهُمْ)(١).
وكل ذلك من
انسجام الفصاحة ، وجريها بغير تكلّف ومن
الصفحه ٢٣٢ :
التسهيم (١)
[١١٥ ـ] كذاك (٢) يونس ناجى ربّه فنجا
من بطن نون
له في اليمّ
الصفحه ٢٣٦ :
والبيت المضمن
في القصيدة من شعر البوصيري ، وبوصير : قرية بمصر لا بدمشق (١).
التفصيل
الصفحه ٢٣٨ :
«الشعرى» (١) بالذكر دون غيرها من النجوم وإن كان فيها أكبر منها ،
لأنّ من العرب : «أبا كبشة» عبد