الصفحه ٩ : سلامة العبارة.
ب. راجعت كتب
البلاغة ، والمحسنات البديعية ، والبديعيات التي وصلت إلينا منذ ظهور هذا
الصفحه ٥٣ : البديعية.
ولقد ذكرت كتب
الأدب جملة من أصحاب هذه البديعيات ممن نسجوا على منوال الصفي الحلي.
١. بديعية
الصفحه ٢٦ : الكتبي ـ أيضا ـ وكان ـ يعني الحلي راجحا ـ سابقا فعاد على كعبه ناكصا ، أجاد
القصائد المطولة والمقاطع وأتى
الصفحه ٤٧ : (النتائج الإلهية ...) ولعل ذلك
من قبيل التصحيف ، وهو غير الشرح المذكور في أول أسماء كتبه المعروف ب (أنوار
الصفحه ١٤٣ :
ومنها قول (١) النبي صلىاللهعليهوسلم : «جار الدّار أحقّ بدار الجار»
(٢).
ومنها : قول
الحسن بن
الصفحه ٢٨٥ : (٢) القرآن المجيد ـ كذلك ـ. ولقد أحسن ابن الحريري في ذلك
وحافظ عليه.
ومن أمثلته قول
المتنبي : [من الوافر
الصفحه ١٥ : أحمد العباسي (٩٦٣
ه) في كتاب (معاهد التنصيص) وقد طبع الكتاب وهو متداول ، وغير هذه الكتب مما يطول
سردها
الصفحه ٢٠ :
وأخرى كتب بها
إلى صديق يعاتبه على خلف وعده في إشراكه بهذه المعركة (١).
وبذلك تكون هذه
الواقعة
الصفحه ٢٨٤ :
وقول أبي
البيداء : [من الطويل](١)
ومالي انتصار
إن غدا الدهر جائرا
عليّ بلى
الصفحه ٢٨٨ : . (١ ، ٢ ، ٣) وهي كتب في تفسير
شعر أبي تمام والبحتري والمتنبي على التوالي فأما الأول فقد سماه باسم حبيب بن أوس
الصفحه ٢٨٩ : ، نقد فيه شعر المتنبي ، وحاول إنصافه من خصومه. وهو مطبوع
مرات وآخرها : طبعة ١٩٦٦ م. انظر في ترجمة
الصفحه ٢١ : ركضي
يرسلها إلى أحد
أقاربه من ماردين ، ويعرض فيها بمدح سلطانها الملك المنصور (٢) وكتب بثانية
الصفحه ٣٠ :
اللابسات من
الحرير جلاببا (٢)
ومطلعها :
أسبلن من فوق
النهود ذوائبا
فتركن
الصفحه ٦٩ : ، وسأذكرها في أماكنها ـ إن شاء
الله ـ.
وليس من
الباقين إلّا من غيّر بعض القواعد (٣) ، أو بدّل (٤) أكثر
الصفحه ١٠٧ : :
اسلهم ، قلت : ودّي غير منصرم
ومنهم من سمّى
هذا النوع : السؤال والجواب ، كالإمام فخر الدين