الصفحه ٢٩٣ : ، ولم يذكر ياقوت في ترجمة هذا الكتاب في مسرد كتبه : ٦ / ٧٥ فما بعد
من الإرشاد (ط مارجليوت). ولا البغدادي
الصفحه ١٣ :
ولكل من شهاب
الدين الخوئي (٦٩٣ ه) وناصر الدين المطرزي (٦١٠ ه) وعبد الرحمن بن أحمد بن علي
الحميدي
الصفحه ٧٢ :
بابا ، فاستغني بها عن حشو الكتب المطوّلة ، ووعر الألفاظ المقلقة (١) : [من الطويل] :
ودع
الصفحه ٢٨٧ : .
(٢) مخطوط بدار الكتب
/ ٤٣٩ تفسير.
(٣) مطبوع بمصر عام :
١٩٠٨ م. ترجمة لبخطيب الأسكافي في : إرشاد الأريب
الصفحه ٣٢٠ : :
الأصفهاني (٣٥٦ ه) : ط : دار الكتب ـ مصر.
ـ الأقصى
الغريب : التنوخي : (٧٤٨ ه) : ط ـ مصر : ١٣٢٧ ه
الصفحه ٢٩٢ : كتب البديع ، ترجم له صاحب الهدية : ١ / ٤٨٨.
(٢) ابن الخشاب أبو
محمد عبد الله بن أحمد البغدادي ، ذكر
الصفحه ٤٣ : اختلفوا في
المكان الذي توفي فيه. فقد نقل صاحب النجوم الزاهرة أنه توفي سنة (٧٥٠ ه) كما ذكر
الكتبي (٢) في
الصفحه ٣٢٦ :
ـ صحيح مسلم (٢٦١
ه) ط : مصر : سنة : ١٣٣٠ ه.
ـ الصناعتين :
العسكري (٣٩٦ ه) ـ دار إحياء الكتب
الصفحه ٣٢٩ : : ذخائر العرب : سنة : ١٩٦٠.
ـ نهاية الأرب
: النويري (٧٣٣ ه) : ط : دار الكتب مصر
ـ نهاية
الإيجاز
الصفحه ٢٥ : ، أعني شاعريته المميزة مثار إعجاب كل الذين عاصروه ، أو من جاء بعده ، يقول
الكتبي فيه (٢) : الإمام العلامة
الصفحه ١٦ :
ولد صفي الدين
الحلي ـ كما يقول الكتبي ـ : «يوم الجمعة خامس شهر ربيع الآخر سنة سبع وسبعين
وستمائة
الصفحه ٦٤ : ) وهي نسخة مضبوطة ، واضحة الخط ، ولم ينقص منها
شيء. وكانت هي الأصل الذي انتسخناه ، ثم قابلنا بها ما بين
الصفحه ١١ :
العناية بالبديعيات
وبلاغتها
اتسع نطاق
الدراسات في اللغة ، فشمل جوانب اللغة من غير النحو والصرف
الصفحه ٤٢ : وهو قد نيف على السبعين عاما من عمره ، سنة (٧٥٠ ه) فيقول الكتبي
معاصره : «وكانت
الصفحه ٥١ :
إلى الله سبحانه في أن يعافيه من الفالج ، وتوسّل بها إلى الله ، فنام ،
فرأى النبي