الصفحه ٢٠ : (ماردين)
، وهي قلعة فتحت في زمن عمر بن الخطاب رضى الله عنه وكان عليها السلطان الملك
المنصور نجم الدين أبو
الصفحه ٢١٣ : في حماسة أبي تمام : ط / ١٩ ـ ٢١ لأبي كبير عامر بن حليس أحد بني سعد بن
هذيل.
(٨) ن : حيضة ،
والأصل
الصفحه ٢٢٤ : الدجا
والليل أسود
رقعة الجلباب (٣)
وكما قال عديّ
بن الرقاع العاملي (٤) [من
الصفحه ٢٧٠ : ؛ ليوهم السامع أنه لم يقصده ،
وإنما عرض في كلامه تتمة لمعناه الذي قصد إليه كقول عبيد الله بن عبد الله
الصفحه ٢٧٨ :
كما فعل أبو تمام في كلام عزّى به عليّ رضياللهعنه الأشعث بن قيس ، وهو (١) : «إن صبرت صبر الأكارم
الصفحه ٢١ : بالقوس ، لأن النون مقوسة (ن) ، وذو النون : يونس بن متى
، وإشارته في الشطر الثاني إلى الآية : (وَذَا
الصفحه ٢٨ : ، فقلت له :
كسرى بن أرتق
لا كسرى بن سابور
الصالح الملك
المشكور نائله
الصفحه ٥٤ :
الحميدي : عبد الرحمن بن أحمد بن علي المسماة : (فتح البديع بشرح تمليح البديع
بمدح الشفيع) وعليه مختصر باسم
الصفحه ٨٤ : ركني التجنيس ويذكر لفظا مرادفا لأحدهما ،
فيدل المظهر على المضمر (٤) ، كقول أبي بكر بن عبدون وقد آصطبح
الصفحه ١٢٦ :
أو غيره ، كقول مالك بن الأشتر رضياللهعنه (١) [من الكامل] :
بقيت وقري
وانثنيت عن العلى
الصفحه ١٥٦ : وَالْبَنُونَ
زِينَةُ الْحَياةِ الدُّنْيا)(٥).
ومن أمثلته
الشعرية قول بعضهم : [من الرجز](٦)
إن الشباب
الصفحه ١٨٩ : عما يوحد
علمه في الذهن ، أو في العيان ، كقول مسلم بن الوليد : [من البسيط
الصفحه ١٩٤ : يكون مع
المستعجل الزّلل (٣)
فقال سالم بن
وابصة في الحماسة ونقص من الألفاظ ، وزاد تذييلا
الصفحه ٢١٧ : : ن.
(٤) أول بيتين للحارث
بن همام الشيباني في حماسة أبي تمام : ١ / ٣٨ ـ ٣٩ والثاني هو :
وتلقني يشتد بي
الصفحه ٢١٨ : [واقعة](٤) وأسماء مطابقة لها يعلم العمل في نفسها ، إما بالمشاهدة
أو بالسماع ، كما اتفق للرضي بن أبي حصينة