الصفحه ٣٢٨ : : أبو بكر الشنتريني الأندلسي (٥٤٥ ه) : تح : محمد رضوان الداية. ط
: دار الأنوار بيروت : ١٣٨٨ ه
الصفحه ٣٣ :
لا سيما إلى (الفاروق)
غير أننا نعلم
أنه دخل مصر سنة (٧٢٦ ه) وكان دخوله مصر في هذه السنة أنه
الصفحه ٣٨ :
العراق. ويبدو أن السنوات التي تلت عودته من الحج أي من بعد سنة (٧٢٦ ه) جعلته
ينسج حبال الصلة بين ملوك مصر
الصفحه ٤٦ :
والملوك الذين امتدحهم وقد وضعه على اثنتي عشر بابا ، في ثلاثين فصلا منوعة طبع في
المطبعة الوهبية سنة ١٢٨٣
الصفحه ٢٨٦ :
١٧٠٢ وطبعة سنة ١٩٤٢ بتحقيق كمال مصطفى ، ويبدو أنّ (نقد النثر) صحيح النسبة
لقدامة ، بدلالة نسبته عند ابن
الصفحه ٣٩ :
وينظم له قصيدة موشحية يهنئه بعيد الفطر سنة (٧٤١ ه) بوزن الدوبيت :
لما شدت
الورق على
الصفحه ٤٠ : .. (١) فكان هذا الديوان الذي بين أيدينا اليوم ، وقد طبع أكثر
من طبعة أولاهما سنة : ١٢٨٣ ه و ١٢٩٧ ه ، ثم طبعة
الصفحه ٥٥ :
بشرح تمليح البديع) فرغ من تأليفه سنة (٩٩٢ ه) وتوفي سنة (١٠٠٥ ه).
يقول خليفة في
الكشف : «حذا
الصفحه ٥٨ : وزنا وقافية ، ورويا.
٧. شرح على
قصيدة الحلي لعبد الغني الرافعي المتوفى سنة (١٣٠٨ ه) وسمى شرحه هذا
الصفحه ٦٣ : ) وغيرها. يقول زكي مبارك : «وفي عصر ابن جابر وضع صفي الدين
الحلي المتوفى سنة ٧٥٠ ه قصيدة سماها (الكفاية
الصفحه ٣٢٥ :
ـ ديوان ابن
الدمينة ـ ط : دار التراث بيروت : ١٩٧٩ م.
ـ ديوان ابن
الرومي ـ ط : القاهرة : سنة ١٩٢٤
الصفحه ٢٩ : الشاعر والأرتقيين ، يذكر هم أنى سافر ، وأينما حل ، وفي سنة (٧٢٠
ه) دخل الشام وبعث إلى السلطان الصالح
الصفحه ٣٦ : الشاعر من أموره الدنيوية ، ويسوق معاني المديح النبوي تترى ،
ويضمنها أحداثا واكبت سنة الميلاد الشريف
الصفحه ٦٤ :
خير الدين الآلوسي سنة ١٢٧٧ ه) وعليها ـ أيضا ـ ختم : (وقف المكتبة
النعمانية في المدرسة المرجانية
الصفحه ٧٨ : ».
(٤) هو أبو علي
الحاتمي المتوفى سنة ٣٨٨ ه. وانظر العمدة : ١ / ٣٢٣ وكتابه حلية المحاضرة : ١ /
١٤٦