الصفحه ٤١ : ،
فنظم فيهما هذه القصيدة :
لا راجع
الطرف باللّقا وسنه
إن ذاق غمضا
من بعدكم وسنه
الصفحه ١٤٣ : بن سهل والي الخليفة المأمون وأبو زوجته بوران ، وكان وزيرا له توفي
سنة ٢٣٦ ه وفيات الأعيان : ٢ / ١٢٠
الصفحه ٨٥ :
قوله في صدر
البيت : «بنت بسطام بن قيس» كان اسمها :
«الصّهباء»
وبسطام بن قيس
ـ هنا ـ هو الذي رثاه
الصفحه ١٦ :
ولد صفي الدين
الحلي ـ كما يقول الكتبي ـ : «يوم الجمعة خامس شهر ربيع الآخر سنة سبع وسبعين
وستمائة
الصفحه ٣٠ :
وفي سنة (٧٢٦ ه)
دخل مصر ، واجتمع بالقاضي علاء الدين بن الأثير ، كاتب السر (١) ، ومدحه كما مدح
الصفحه ٥٦ : (٢).
٤. بديعية
الموصلي علي بن الحسين عز الدين الموصلي المتوفى سنة ٧٨٩ ه سماها مع شرحها : «التوصل
بالبديع إلى
الصفحه ٢٦٨ : (بالانسحام) ، وقوم (بالظريف). وذكرها ابن
سنان الخفاجي في كتابه : (سر الفصاحة) (٣) فقال في مجمل كلامه : هي
الصفحه ١٧ : الدين بن محاسن
غيلة وهو في صلاته. وحدوث فتن وقلاقل بين طيء وسائر القبائل المجاورة ، يشير إلى
ذلك بقوله
الصفحه ١٨ : ) يفتخر بقومه الذين أخذوا بثأر خاله الصفي بن محاسن من آل
أبي الفضل سنة (٧٠١ ه) يقول :
سلي الرماح
الصفحه ٢٤ :
حضوره حصار قلعة أربل حين أرسل الجيوش ، ولم يحضرها سنة (٧٠٢ ه) : [من
الرجز] :
أبد سنا وجهك
الصفحه ٤٢ :
ويذكر خلال هذه
القصيدة الشيخ العالم مهذب الدين محمود بن يحيى النحوي الحلي ، ويصف له حاله في
ماردين
الصفحه ١٨٢ : السنة قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «ردّوا أيدينا إلينا» بلفظ هو ردفه. ومن أمثلته الشعرية قول أبي عبادة
الصفحه ٢٧٣ : الأزهار : ٣٠٩.
(٤) وهو كتاب معيار
النظار في علوم الأشعار لعز الدين عبد الوهاب بن إبراهيم. كان حيا سنة
الصفحه ٧٤ : الخطبة والرسالة أو غيرهما دالا على غرض المتكلم ، كقول صاحب عمرو بن
مسعدة (٤) كاتب المأمون حين امتحنه عمرو
الصفحه ٧ : مسوغة في العقول والأسماع من الشعر الجميل المنظوم في شخصية النبي محمد صلىاللهعليهوسلم.
ولقد زادها