الصفحه ١٢١ :
وقدود مهزوزة
أم رماح؟
وما في بيت
القصيدة من هذا فتأمله.
إرسال المثل (٣)
[٣٨ ـ] رجوتكم
الصفحه ١٦٧ :
والمشاكلة :
ذكر الشيء بلفظ غيره ، لوقوعه في صحبته ، كقوله تعالى : (وَجَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها
الصفحه ١٦٨ : : اطبخوا
لي جبّة وقميصا
(*) [أراد : خيطوا فذكره بلفظ :
اطبخوا لوقوعه في صحبة طبخه].
وابن رشيق
الصفحه ١٦٩ :
أثافيّ سفعا
في معرّس مرجل
ونؤيا كجذم
الحوض لم يتثلّم
فلما
الصفحه ١٧٢ :
التصريع : هو
عبارة عن استواء آخر جزء في صدر البيت ، وآخر جزء في عجزه في الوزن والروي ،
والإعراب [وهو أبين
الصفحه ١٧٣ : ؛ كقول مسلم بن الوليد : [من البسيط](٢)
موف على مهج
في يوم ذي رهج
كأنه أجل
يسعى
الصفحه ١٨٠ :
المتقدم ذكره نسق جملة القصيدة لا مطلعها ، [والتسميط في بيت القصيدة ظاهر].
التطريز
الصفحه ١٩٣ : والّلجم (٢)
التوليد على
ضربين : (من الألفاظ). و (من المعاني).
فالذي من (الألفاظ)
ليس فيه شئ من
الصفحه ١٩٩ :
في مثل قول
الشماخ (١) [من الطويل] :
متى ما تقع
أرساغه مطمئنّة
على حجر
ينقضّ
الصفحه ٢١٤ :
فقوله : (غبّر)
هي الفريدة وهي البقيّة (١) من أفصح لفظة لمثل هذا المكان :
والمثال في بيت
القصيدة
الصفحه ٢١٧ : .
التعريض (٢)
[١٠٦ ـ] ومّن أتى ساجدا لله ساعته
ولم يكن
ساجدا في العمر للصّنم
الصفحه ٢٢٤ :
فإذا كان النظم
كذلك ، كان (١) كما قال أبو تمام : [من الكامل](٢)
خذها ابنة
الأفكار في جنح
الصفحه ٢٢٧ :
الانسجام (١)
[١١٢ ـ] فذكره قد أتى في هل أتى وسبا
وفضله ظاهر
في نون والقلم
الصفحه ٢٥٥ :
و (المبالغة)
في (ذل النّضار) بجودهم ، و (عزّ النّظير) لعلمهم.
و (الاستعارة) (١) في قوله : (ذلّ
الصفحه ٢٦٠ : ،
بقرينة : «يمحو».
وجدت في كتاب «مختصر
الشرائع» للشيخ العلامة (٣) نجم الدين أبي القاسم بن سعيد الحلي