الصفحه ١١١ :
والأسلاف. وتتبعهم بتقلب أمورهم ، بعد أن ذمّها هو عليهالسلام وغيره في عدة أماكن.
وكما فعل ابن
الصفحه ١٢٨ : جعلك الشيء المسمى للمبالغة في التشبيه ، ولهذا
وجوه أخر ، فالقول فيها ممتنع ليس هذا مكان استقصائها ، إذ
الصفحه ١٣٨ :
فإن هم
طاوعوك فطاوعيهم
وإن عاصوك
فاعصي من عصاك
وصحة الحجة في
الصفحه ١٤٠ : : «مها
الوحش» هو مناسب لقوله : «قنا الخط»
في الوزن و (أوانس)
في وزن : (ذوابل) ، وهي في بيت القصيدة قوله
الصفحه ١٧٧ :
وهو أن يأتي
الشاعر ـ أو المتكلم ـ في أجزاء كلامه أو في بعضها (٢) بأسجاع غير متزنة بزنة عروضية ، ولا
الصفحه ١٩٢ :
الإيضاح (١)
[٩٢ ـ] قادوا الشوازب كالأجبال حاملة
أمثالها ثبتة
في كل مصطرم
الصفحه ٢٥٧ :
وأصح وأتمه :
ما كان في القرينة الأخيرة ضمير يعود إلى تلك اللفظة المشتركة وهو كقول البحتري (١) [من
الصفحه ٢٨٣ : . وقد
تقدم ذكرهما وتعريفهما ، ولا مشاحّة في التسمية ، وهو أن يذكر شيئا ثم تعرض عنه ،
كقول بشار
الصفحه ١٣ : (٦٩٢ ه) وشعبان بن محمد القرشي. المصري (٨٢٨ ه) والجلال السيوطي (٩١١ ه)
وغيرهم بديعيات كثيرة رائعة في
الصفحه ٧٦ :
وقوم : (تجنيس)
(١) المقارب (٢) ، كالسكاكي وغيره ، وهو ما اختلف ركناه في الحروف
والحركات ، فاشتبه
الصفحه ٧٧ :
وابن رشيق (١) والمطرزي (٢) والتبريزي (٣) وغيرهم (٤) وأما المتأخرون (٥) ، فاعتبروا (٦) فيه زيادة
الصفحه ٨٤ :
المعنوي (١)
[٧ ـ] وكلّ لخظ أتى باسم ابن ذي يزن
في فتكه
بالمعنّى أو أبي هرم
الصفحه ١٠١ :
ونقل ابن أبي
الإصبع : أنّ الاسم زيد (١) ، فإن قيل : إنما قصد تساوى عينيه في العمى صحّ ، وإن
قيل
الصفحه ١١٦ :
وشرط الاستثناء
كشرط الاستدراك في زيادة معنى حسن غير معنى الاستثناء [النحوي](٢) ؛ لتدخله في أنواع البديع
الصفحه ١١٩ :
أبقى» (١) فمثّل عليهالسلام حال من تعسف (٢) نفسه في العبادة حتّى ينهك جسمه ، ولا ينال غايتها