الصفحه ١٦ : » في مدينة الحلة ـ في العراق ـ في أسرة من (سنبس) فرع من قبيلة
طيء العربية ، وكان أعمامه وأخواله ممن
الصفحه ١٢٢ : (التكميل) ـ إن شاء
الله تعالى ـ.
والتتميم :
عبارة عن الإتيان ـ في النظم والنثر ـ بكلمة أو جملة ، إذا زيدت
الصفحه ١٣٩ :
والمثال في بيت
القصيدة ظاهر.
المناسبة اللفظية (٢)
[٥١ ـ] مؤيد العزم والأبطال في قلق
الصفحه ١٤٣ : سهل ، وقد قيل : «لا خير في السّرف»
فقال : «لا سرف
في الخير» (٣).
ومنها قول أبي
نواس (٤) : [من الكامل
الصفحه ١٤٩ : البحتري : [من الكامل](٢)
لو أن مشتاقا
تكلّف فوق ما
في وسعه لسعى
إليك المنبر
الصفحه ١٥٠ : ، أتى بقافية تفيد معنى زائدا على معنى البيت ، فكأنه قد أو غل
في الفكر ، حتّى استخرجها ، كقول امرئ القيس
الصفحه ١٨٧ :
فأسقطت البيت
الذي لي خوفا من قدح قادح فيه بالسرقة فلما تعددت هذه الأنواع في القصيدة واحتجت
إلى
الصفحه ١٩٤ : استعمال (١) ذلك المعنى في بيت من القصيدة ، لكونه أخذ في ذلك الغرض
جاريا في وصفه فيورده ويولّد بينهما معنى
الصفحه ١٩٧ :
وهو أن يأتي
المتكلم إلى معنى اخترعه غيره فيحسن اتباعه فيه بحيث يستحقّه بوجه من الوجوه
بزيادات توجب
الصفحه ٢٢٣ :
وقد جاء في
الكتاب العزيز قوله تعالى : (وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ)(١).
وقوله تعالى : (كُلٌّ فِي فَلَكٍ
الصفحه ٣٠٩ : صائل
مستفحل خصم (٢)
ببارق خذم في
مارق أمم
أو سابق عرم
في شاهق علم
الصفحه ٣٢ :
يقول فيها :
حتّى إذا كسر
الخليج وقسمت
أمواه لجته
على الخلجان
الصفحه ٦١ :
وأما الثانية ،
واسمها : (مليح البديع في مدح الشفيع) فقد نظمها سنة (١٠٧٧ ه) ، وزاد فيها على
الصفحه ٦٨ : القيرواني (٣) مثلها ، وأضاف إليها خمسة وستين بابا (٤) في فضائل الشعر وصفاته ، وأغراضه وعيوبه وسرقاته ، وغير
الصفحه ٨٧ :
ومثال المطابقة
في الكتاب العزيز ، قوله تعالى : (وَأَنَّهُ هُوَ
أَضْحَكَ وَأَبْكى * وَأَنَّهُ هُوَ