الصفحه ١٩٨ :
وموضع الاتباع
في بيت القصيدة : أني سمعت بيتا مجهولا قائله ، لفظه ركيك ، ومعناه غير تام ،
ومحتمل للزيادة
الصفحه ٢١١ :
فإنّه تعالى (١) تمدّح بأنّه يعلم ما في البر والبحر ـ من أصناف الحيوان
والنبات والجماد وحاصر
الصفحه ٢٣٤ : على آخره وطورا آخره على أوله ، بخلاف (التوشيح).
فهذه فروق
ظاهرة. ومثاله في بيت القصيدة ظاهر
الصفحه ٢٦٧ :
وقال ابن أبي
الإصبع (١) وابن مالك ، ومن تبعهما : هي الإتيان بمماثلين في أصل
المعنى ، والاشتقاق
الصفحه ١٧ : للجود والسطا
كما العين
للأبصار والآنف للشمّ
وهي قصيدة
طويلة (١) في أربعين بيتا
الصفحه ٤٣ :
وفاته في أوائل سنة خمسين وسبعمائة»
(١) غير أن المترجمين قد ذكروا له سنوات أخرى في وفاته ، كما
الصفحه ٧١ :
وجعلت كل بيت
منها مثالا شاهدا لذلك النوع (١) وربما اتفق (٢) في البيت الواحد منها النوعان والثلاثة
الصفحه ١٠٤ :
عند [الرقاد ـ الهجوع
ـ الهجود ـ الوسن](١).
فعسى أنام
فتنطفي
نار تأجج في
الصفحه ١٣٦ : عليهم
بالطّعان ملابسا
يريد بالدهم :
العقيق.
وقد أدخل بعضهم
نوع التوجيه (٣) في هذا النوع وليس
الصفحه ١٥٦ : من البديع. والترشيح
في بيت القصيدة قوله (شدّ أزرهم) فإن لفظة (شدّ) رشحت لفظة (حل) للمطابقة.
وإلا
الصفحه ٢٠٥ :
فيقصد تصوّر الوزن ، ويذهب رونق اللفظ. كما قال الفرزدق في مدح خال هشام بن
عبد الملك بن مروان
الصفحه ٢٣٦ :
والبيت المضمن
في القصيدة من شعر البوصيري ، وبوصير : قرية بمصر لا بدمشق (١).
التفصيل
الصفحه ٢٤١ : هذا البيت
اتسع النقاد في تأويله ، فمن قائل :
تضوّع المسك منهما بنسيم الصّبا (١)
ومن قائل
الصفحه ٢٥٨ : ](٣) :
وفقيه ألفاظه
شدن للنع
مان ما لم
يشده شعر زياد (٤)
وهذا بيت من
مرثيه له في فقيه
الصفحه ١٦ : » في مدينة الحلة ـ في العراق ـ في أسرة من (سنبس) فرع من قبيلة
طيء العربية ، وكان أعمامه وأخواله ممن