الصفحه ٢٤٦ :
والتعطف : شبيه
بالترديد (١) في إعادة اللفظة بعينها في البيت ، والفرق بينهما
بموضعهما ، وباختلاف
الصفحه ٢٢٥ :
(بالحوليات) ، قيل : إنه كان ينظم القصيدة في أربعة أشهر (١) ،
وينقحها في
أربعة أشهر ، ويعرضها على
الصفحه ١٢ :
موف على مهج
واليوم ذو رهج
كأنه أجل
يسعى إلى أمل
فجانس وطابق في
الصفحه ٢٩٠ : ](٥) ، وبديع : شرف الدين التيفاشي : [٦٥١ ه](٦).
__________________
(١) كتاب مخطوط ، منه
نسخة في دار الكتب
الصفحه ١٤٦ :
وسماها ابن
المعتز : الأفراط (١) في الصفة ، وسماها غيره التبليغ وشركها قوم في (الإغراق
والغلو
الصفحه ١٦٢ :
هو مسوق لتمثيل السلامة في مقام العطب ، فجعله مقررا للوقوف وللبقاء في
موضع يقطع على صاحبه فيه
الصفحه ٥١ :
إلى الله سبحانه في أن يعافيه من الفالج ، وتوسّل بها إلى الله ، فنام ،
فرأى النبي
الصفحه ٢٠٧ : فإنها لفظة جامعة للأئمة والعامة :
ومن الشعر قول عبد الله بن المعتز : في الخيري المنثور الأصفر : [من
الصفحه ٢٢٠ : الصحّة
، بتقديم أو تأخير أو تحريف أو حذف أو قلب كما جرى لعروة بن الورد في قوله : [من
الوافر
الصفحه ٢٣٨ :
«الشعرى» (١) بالذكر دون غيرها من النجوم وإن كان فيها أكبر منها ،
لأنّ من العرب : «أبا كبشة» عبد
الصفحه ٢٤٣ : الديم
وسماه ابن مالك
(١) وآخرون : (بالتبيين) ، وهو من مستخرجات قدامة.
وهو (٢) : أن يؤتى في
الصفحه ٢٨٦ : القرآن : لابن الباقلاني [٤٠٣ ه](٨) والكشاف للزمخشري [٥٣٨ ه](٩) ، والنكت (١٠) في الإعجاز
الصفحه ١١ :
العناية بالبديعيات
وبلاغتها
اتسع نطاق
الدراسات في اللغة ، فشمل جوانب اللغة من غير النحو والصرف
الصفحه ٦٧ :
مخترعها الأول عبد الله بن المعتز (١) في صدر كتابه (٢) : ما جمع أحد قبلي فنون البديع (٣) ، ولا
الصفحه ١٠٧ :
وقوله فيها :
إن تغذفي
دوني القناع فإنّني (١)
طبّ بأخذ
الفارس المتلّثم