الصفحه ٧٢ : : «اختيار المرء شاهد عقله وشعره شاهد فضله»
(٤).
[القصيدة وشرحها]
وهذه (٥) :
القصيدة المشار
إليها
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوسلم بالدليل والبرهان : فقد قال الإمام أبو يعقوب السكاكي
في كتاب (المفتاح) (٣) : «فالويل كل الويل لمن
الصفحه ٥٥ : فيها حذو الصفي الحلي وضمنها زيادة أنواع ثم شرحها»
(١). يقول الخفاجي في (ريحانة الألباء) عن صاحبها
الصفحه ٢٣٥ :
شرح بيت (الإيداع) بعد أن يوطّئ له توطئة تربط البيت ومعناه (١) بما قبله ، كقول أبي نواس : [من
الصفحه ١٥٣ : في الكتاب العزيز قوله تعالى : (وَغِيضَ الْماءُ)(١) فإنّه أشار ـ سبحانه وتعالى ـ بهاتين اللفظتين إلى
الصفحه ٨٦ :
ـ وتجنيس
الإشارة (١) ، وهو ما أضمر أحد ركنيه ، ويضيق هذا المكان عن شرحه ،
فمن أراد بسط القول في
الصفحه ١٧٠ : الشعرية
..» وهو في الديوان (دار صادر) : ص ١٦٥ وشرح الزوزني على المعلقات : ٢٠٥.
(٤) قول عدي في
الصناعتين
الصفحه ٢٤٠ : (١)
والمحذوف في
بيت القصيدة المقدم (٢) شطره جميع الحروف المعجمة ، وهذا (٣) النوع من مستخرجاتي.
الاتساع
الصفحه ٢٧٦ :
المساواة : مما
فرعه قدامة (٢) من ائتلاف اللفظ مع المعنى ، وشرحه بأن قال : هو أن
يكون اللفظ مساويا للمعنى
الصفحه ٣٠١ : واستراح به
__________________
(١) في النسخة
المخطوطة من شرح البديعية : متبع.
(٢) في المخطوطة
الصفحه ٣٠٦ :
الموالين من جدوى شفاعته
ملكا كبيرا
عدا ما في نفوسهم
كأنما قلب (معن)
ملء فيه فلم
الصفحه ٣٠٧ :
الدهر ينهاه ويأمره
بعزم
مغتنم في زيّ مغترم
__________________
(١) هذه رواية
الصفحه ٣٢٨ : : د. رشيد العبيدي : ط : وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ـ بغداد
: ١٩٨٦ م.
ـ المعيار في
أوزان الأشعار
الصفحه ٣٣٠ : بين من تقدم ومن تأخر................................. ٤١ ـ ٥٧
ـ النسخ التي اعتمدنا عليها في التحقيق
الصفحه ٣١١ : النسخة المخطوطة من الشرح : ترى لها سوطا
... ولا جديدا ... وهو وجه ، أي ببناء الفعل (ترى) للمعلوم وبصيغة