الصفحه ١٥٨ :
خَوْفاً وَطَمَعاً)(٣). وليس في رؤية البرق غير الخوف من الصواعق والطمع في
الغيث ، وكقول زهير بن أبي سلمى
الصفحه ١٧٥ :
__________________
(١) في الأصل :
المرادفة : وهو وهم ، وفي الخزانة لم يتناول الحموي هذا النوع من البديع ، وهو في
الجامع
الصفحه ٢٠٦ : ، بل يكون الكلام صحيحا. والمعنى في مستقرّه (٣).
البسط (٤)
[١٠٠ ـ]سهلالخلائق سمح الكفّ باسطها
الصفحه ٢١٢ :
بالفصاحة ، دون البلاغة لأن (٤) مفهومه الإتيان بلفظة
__________________
(١) في : ن وط : فقد
حصر ذلك في
الصفحه ٢١٣ : تعالى : (وَأَهُشُ) فريدة يعسر (٦) على الفصحاء الإتيان بمثلها في مكانها.
وكقول الحماسي
: [الكامل
الصفحه ٢٢١ : مثال ذلك النوع (٣).
__________________
(١) في الأصل : في
البيت تصحيف (لهنتك بإمساكي على الحشا وفراق
الصفحه ٢٢٢ : كيف رمي؟
وسماه السكاكي (٢) : مقلوب الكلّ ، وعرفه الحريري في مقاماته : بما لا
يستحيل بالانعكاس
الصفحه ٢٣٢ :
التسهيم (١)
[١١٥ ـ] كذاك (٢) يونس ناجى ربّه فنجا
من بطن نون
له في اليمّ
الصفحه ٢٥٠ : . وانظر
بديع القرآن : ٢٤٢ ، والطراز : ٣ / ٧٨ باسم (التدبيح) كذلك.
(٢) عبارة ابن أبي
الإصبع في التحرير
الصفحه ٢٦٦ :
قال السكاكي ـ ومن
تبعه ـ :
هو (٣) أن يزاوج بين معنيين في الشّرط والجزاء ، كقول البحتري
: [من الطويل
الصفحه ٣٠٠ : ولا تذم
سألت (٢) في الحبّ
عذّالي فما نصحوا
وهبه كان فما
نفعي بنصحهم
الصفحه ٢٥ :
ولست أريد أن
أستقصي في هذا المجال موقع الشاعر من الأرتقيين وإن جاء مديحه لهم ، وتحريضه على
قتال
الصفحه ٤٠ :
فلما صادفت
رسائلي فيه قبولا ، وهبت ريح سعدها قبولا ، أشار رئيس وزرائه ، وزعيم كتاب إنشائه
عن
الصفحه ٢٠١ : ـ ألغى
العطف (٤) وأبقى صورة الفعل على حالها لتدلّ على الحال والاستقبال
__________________
(١) في
الصفحه ٢٠٢ : النجوم ، وإنما المراد به : النبت الذي لا ساق له.
وكذلك. ما في
بيت القصيدة (٦). فإن قوله : «والخيل صائمة