الصفحه ٢٧٧ : خالها
تخفى على الناس تعلم
والمساواة في
بيت القصيدة ظاهر إذ غرضه به إعلام تضمنه المدح بأنواع
الصفحه ٢٨٤ : (٤) ، وقد وجدناه في كتب غيره ، بغير هذا الاسم.
وسماه التيفاشي
(٥) «حسن المقطع». وسماه
ابن أبي الإصبع
الصفحه ٣٠٣ :
الشيم ابن الطاهر الشيم
خير النبيين
والبرهان متّضح
في الحجر
عقلا ونقلا واضح
الصفحه ١٨ :
وكان لحادثة قتل خاله صفي الدين المذكور أثر كبير في نفسية الشاعر الشاب ،
فنظم قصيدته (سل الرماح
الصفحه ٣٠ : حبات
القلوب ذوائبا
يقول فيها :
وغربن في كلل
فقلت لصاحبي :
(بأبي الشموس
الصفحه ٤٨ : المادح عن شكر البر والإحسان إليه .. إلى غير ذلك من معاني المديح
المادي المعروف في تاريخ الشعر العربي
الصفحه ٥٧ : سمّاها (بديع البديع في مدح الشفيع) ، فهذه القصيدة هي التي عارض بها
قصيدة الحلي ، وقد صرّح بذلك في مقدمة
الصفحه ٦٥ :
__________________
(١) الأصل : تلقبه ـ بالباء
الموحدة ـ وفي : ط : تلعبه من اللعب.
(٢) في الأصل :
شاهدا.
(٣) الملوان : الليل
الصفحه ٨٩ :
ـ والمقابلة : هي أن يأتي الناظم بأشياء متعددة
في صدر البيت ، ثم يقابل كلّ شيء منها بضده في العجز على الترتيب
الصفحه ٩٣ :
فقل : عدّ عن
ذا : كيف أكلك للضّبّ (٥)
والذي في بيت
القصيدة ، من هذا القبيل ، قوله : وأكثر موت
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوسلم لرجل رآه ينهك نفسه في العبادة : «إنّ هذا الدين لمتين
فأوغل فيه برفق فإن المنبتّ لا أرضا قطع ، ولا
الصفحه ١٢٠ : مِنَّا
واحِداً نَتَّبِعُهُ)(٣) فهذا سؤال تعجّب ،
__________________
(١) ذكره العلوي في
الطراز (٣ / ٨٠
الصفحه ١٣٠ : ء ولم يكن
بدال يؤمّ
الرسم غيّره النّقط
فقد ناسب في
جمعه بين حروف الهجاء ، وإن
الصفحه ١٣٢ : مسروقا
من قول أبي تمام في قوله : [من البسيط]
أمطلع الشّمس
تبغي أن تؤمّ بنا
فقلت
الصفحه ١٣٥ :
التورية (١)
[٤٧ ـ] خير النبيّين والبرهان متّضح
في الحجر
عقلا ونقلا واضح