الصفحه ١٤٨ :
الغلو (٢)
[٥٧ ـ] عزيز جار لو الليل استجار به
من النهار (٣) لعاش النّاس
في الظلم
الصفحه ١٦٥ :
الإيجاز (١)
[٧٠ ـ] واستخدم الموت ينهاه ويأمره
بعزم مغتنم
في زي مغترم
الصفحه ١٦٦ :
: [من مجزوء الكامل](٢)
ورأيت زوجك
في الوغى
متقلدا سيفا
ورمحا
ومراده
الصفحه ١٧٦ :
التجزئة (١)
[٧٩ ـ] ببارق خذم في مارق أمم
أو سابق عرم
في شاهق علم
الصفحه ١٨٣ :
قد سبق القول
في أن : الكناية هي الإرداف بعينه عند علماء البيان ، وأما علماء البديع فإنهم
أفردوا
الصفحه ١٩٠ :
هيفاء في
فرعها ليل على قمر
على قضيب على
حقف النقا الدّهس
فإن
الصفحه ٢٠٨ :
حول الكناس (٢) لها غاب من
الأسل
فإن الغرض من
الجميع ما قاله ابن هانئ المغربي في شطر بيت [من
الصفحه ٢٣٧ : الشاعر إلى شيء بالذكر ، دون أشياء ، كلها تسدّ مسدّه ، ولو لا
نكتة في ذلك الشيء المقصود ترجّح اختصاصه
الصفحه ٢٦٣ : باسم منفيّ ب (ما) ـ خاصة ـ ثم يصف الاسم المنفيّ
بمعظم (٤) أوصافه اللائقة به في الحسن ، أو القبح ، ثم
الصفحه ٢٦٩ : ، وأنفره. قال الجاحظ في كتاب (البيان والتبيين) : «هذا بيت لا يقدر أحد أن
يقوله ثلاث مرات ولا يتوقف فيه
الصفحه ٢٧٩ : في الخطب والمواعظ والعهود ومديح النبي صلىاللهعليهوسلم ومدح آله وصحبه [عليه وعليهم الصلاة والسّلام
الصفحه ٣١٠ : كل مبتدر
للموت مقتحم
في مأزق
بغبار الحرب ملتحم
تهدى الرقاب
مواضيهم
الصفحه ٢٢ : مسكنا
حتّى أنخت
بماردين مطيتي
فهناك قال لي
الزمان لي ألهنا
في ظل
الصفحه ٢٤ :
من حجابه
فالسيف لا
يقطع في قرابه
فارم ذرى
قلعتهم بقلعة
الصفحه ٢٧ :
وأظل في جوب
البلاد كأنني
سيف ابن أرتق
لا يقر بغمده
الصالح