الصفحه ١٧٩ :
التسميط (١)
[٨٢ ـ] فالحقّ في أفق والشرك في نفق
والكفر في
فرق والدين في حرم
الصفحه ١٨١ :
قرون في رؤوس
في وجوه
صلاب في صلاب
في صلاب
[والمثال في بيت
الصفحه ١٩٦ : بين (١) رؤيتها في
كفه كرة
وبين رؤيتها (٢) قوراء
كالقمر
إلّا بمقدار
ما تنداح
الصفحه ٢٠٠ : ما في
بيت القصيدة من الملاءمة والائتلاف بين العباب والسباحة والبحر والموج / / والالتطام.
والفرق بين
الصفحه ٢٠٣ : تلاعبت
الأشبال في الأجم (٣)
وهو من محاسن
التشبيه العزيزة الوقوع. وهو أن يعقد المتكلم بين شيئين
الصفحه ٢٠٤ : يأخذني هجوع
حسدا له إلى : أن نظمت (١) في وصف الحرب : [من الطويل](٢)
كأن مثار
النّقع فوق رؤوسنا
الصفحه ٢٠٩ :
__________________
(١) في هذا الموضوع
خلط في الأصل و: ن ، ففي الأصل : (للعسكري والفصاحة وبديع ..) وفي ن : وسر الفصاحة
لأبن
الصفحه ٢١٥ : في
بيت القصيدة إلى (العاقب) عبد المسيح (٢) ، أسقف نصارى نجران حين أتى لمباهلة النبي
الصفحه ٢١٦ :
والأموات في الرجم
ويسمى التنسيق
ـ أيضا ـ.
وهو من محاسن
الكلام ، وهو : أن يجيء المتكلم بالكلمات
الصفحه ٢١٨ :
راعيا وأنّك راع (١).
وتعريض بيت
القصيدة ظاهر في المشركين.
الاتفاق (٢)
[١٠٧ ـ] ومن غدت أمّه
الصفحه ٢٢٩ :
الإيداع (١)
[١١٣ ـ] إذا رآه الأعادي قال قائلهم :
«حتام
نحن نساري النجم في
الصفحه ٢٣٠ :
ربّ العباد
فنال البرد في الضّرم (٤)
وسمّاه قدامة (٥) ـ ومن تابعه ـ ، وابن مالك : «ائتلاف
الصفحه ٢٣١ :
وهو : أن تكون
القافية متمكنة في موضعها مستقرة في قرارها (١) ، غير نافرة ولا قلقة (٢) ، ولا مستدعاة
الصفحه ٢٤٥ : : ١ / ٥٢.
وفي الأصل : «ولو
لم أكن ..» والبيت في الخزانة : ٤١٦.
(٢) تقديمها ساقطة :
من : ن.
(٣) بيتا ابن
الصفحه ٢٤٩ : بالشجاعة
والعز في ردّ الرسل عمّا أتوا به ، وصدّهم عن مطلوبهم ، والتهاون بمرسليهم ،
واستتبع في باقي البيت