الصفحه ٤٩ : رواحة ، وكعب بن مالك ، وحسان بن ثابت
، والنابغة الجعدي وكعب بن زهير (٢).
وكان الاتجاه
المدحي في قصائد
الصفحه ٥٠ : الأولى
شطت بهم غربة النوى
أفانين في
الآفاق مفترقات (١)
ومنه ما يتغنى
بمدح الرسول
الصفحه ٦٢ : ، وقصائد البديعيات من بحر البسيط.
٢. أن الغالب
على روي القصائد البديعية هو الميم وهو ما أسسه البوصيري في
الصفحه ٧٤ : بأن يكتب إلى الخليفة يعرفه أن بقرة ولدت
عجلا وجهه كوجه الآدمي فكتب (٥) : «نحمد الله الذي خلق الأنام في
الصفحه ٨١ :
ـ وأما المطرّف
(١) ، فهو ما زاد أحد ركنيه على الآخر حرفا في طرفه الأول ، ويسمى ـ أيضا ـ المردف
الصفحه ٨٣ : : «سنا وسنن»
، وله صور أخر
ليس ـ هاهنا ـ موضع استيفاء أقسامها.
ومثاله في صدر
البيت : (نضير ونظير
الصفحه ٩٦ :
إما بتحريف
كلمة ، أو بتصحيفها ، أو بزيادة أو نقيصة (١) ، كقول أبي نواس (٢) في خالصة جارية الرشيد
الصفحه ٩٨ :
فظاهر الكلام
يوهم المدح (١) [بالحلم والعفة والخشية والتقوى] ، وباطنه المقصود : أنهم في غاية الذلّ
الصفحه ٩٩ :
والتهكم (٢) في الأصل : تهدم البئر.
وفي الاستعمال
المصطلح : الهزء والسخرية بالمتكبرين غالبا لمخاطبتهم
الصفحه ١٠٢ : متقالا
[٢٤ ـ]سالمت في الجبّ عذّالي فما نصحوا
وهبه كان فما
نص حي بنصحهم
الصفحه ١١٤ :
وتشابه الأطراف
: هو أن يعيد الشاعر لفظ القافية من كلّ بيت في أول البيت الذي يليه (١). وسمّاه قوم
الصفحه ١٢٧ : أشنّ
على عليّ خلة
تضحي قذى في
أعين الأشراف (٢)
والمثال في بيت
القصيدة ظاهر
الصفحه ١٣٣ :
أجنبية ـ في الغالب : لأنّه مشتق من اطراد الماء ، كقول أبي تمام (١) : [من المنسرح]
عبد
الصفحه ١٣٧ : الله في القسم
وهو مأخوذ من
إثبات المتكلمين أحوال الدين بالدليل القاطع ، والمراد به / هاهنا أن
الصفحه ١٤١ : ومقاصده.
والتكميل يكملها معا. ومراد قول زهير في التتميم (على علاته) (٥) متمم لمعنى نفس هرم يلزمه ، وقول