الصفحه ١٥١ : في
بيت القصيدة في موضعين ، وهما : (غير مستتر) و (غير مكتتم) ، [فاعلم ذلك].
نفي الشيء بإيجابه
الصفحه ١٨٤ :
أبوها وإما
عبد شمس وهاشم
[والمثال في بيت القصيدة ظاهر].
الالتزام (٢)
[٨٦ ـ] من كل
الصفحه ٢١٩ :
المصري في حسام الدين لؤلؤ حاجب الملك الناصر صلاح الدين حين غزا الإفرنج
الذين قصدوا الحجاز من بحر
الصفحه ٢٢٦ :
، فالكاف ملزوم في جميع الكلمات سوى الفاصلة. [ومن الشعر قول مبتدع هذا
العلم ومخترعه عبد الله بن
الصفحه ٢٤٨ : أن يأتي
المتكلم ، بمعنى في غرض من أغراض الشعر يتتبع معنى آخر من ذلك الغرض ، يقتضي زيادة
وصف في ذلك
الصفحه ٢٥١ :
إن ترد خبر
حالهم عن يقين
فالقهم في
منازل أو نزال
تلق بيض
الصفحه ٢٥٢ :
وربما كان في
الكلمة الواحدة المفردة ضربان فصاعدا من البديع ، ومتى ما لم يكن كذلك فليس
بإبداع
الصفحه ٢٨٢ : .
وسماه كذلك
صاحب (التلخيص) : (التلميح) ، وسماه الإمام فخر الدين الرازي في (نهاية الإيجاز) (٣) : (التلويح
الصفحه ٣١٢ :
يكابر السمع
فيها الطرف حين جرت
فيرجعان إلى
الآثار في الأكم
الصفحه ١٥ : أحمد العباسي (٩٦٣
ه) في كتاب (معاهد التنصيص) وقد طبع الكتاب وهو متداول ، وغير هذه الكتب مما يطول
سردها
الصفحه ٢٠ :
وأخرى كتب بها
إلى صديق يعاتبه على خلف وعده في إشراكه بهذه المعركة (١).
وبذلك تكون هذه
الواقعة
الصفحه ٢١ :
بيض دعاهنّ
الغبي كواعبا
ولو استبان
الرشد قال كواكبا
حتّى قال في
الصفحه ٢٦ :
كان الراجح هذا
ذا قدم راسخة في نظم الشعر ، مشهورا في عصره ، فحين برز الصفي بزّه وأخذ مكانه ،
يقول
الصفحه ٣٣ :
وقال في صحابة
الرسول صلىاللهعليهوسلم :
قيل لي تعشق
الصحابة طرا
أم تفردت
الصفحه ٣٩ :
ومد في
الجوردا
والنرجس جفن
طرفه الوسنان لم ينطبق
بل بات إلى
شقائق النعمان