الصفحه ٢٨٧ :
للرماني [٣٨٤ ه] والجامع الكبير في التفسير له (١) [أيضا] ، والتعريف والأعلام للسهيلي [٥٨١ ه
الصفحه ١٩ :
كالصل يظهر
لينا عند ملمسه
حتّى يصادف
في الأعضاء تمكينا
الصفحه ٤٤ : الأخرى التي ترجمت له ، إلّا إذا ثبت أنه توفي في أواخر (٧٤٩
ه) كما ذكر في العاطل. أما مكان وفاته فقد ذكرت
الصفحه ٥٢ :
ودينهم. وقد أفاض خليفة في ذكر أخبار كثيرة عنها ، وعن عناية النّاس بها ،
في الشروح عليها باللغات
الصفحه ٧٥ : ، كقول أبي الفتح البستي (١) (من الكامل) :
أأروم في
أيام غيرك بسطة
في الجاه لي
أنّى
الصفحه ٧٩ :
وقد سومح في
هذا النوع باختلاف الحركات (١) لعزة وقوعه.
المذيل واللاحق (٢)
[٣ ـ] أبيت
الصفحه ٩٤ : كفّ مخترم
وهذا النوع
أدخله ابن المعتز (٢) في البديع ، وعدّه منه ، وليس فيه شيء منه ، بل هو
الصفحه ٩٧ :
ـ والثاني : في
عجز البيت (١) : (إذ كنت أقدرهم) ، يريد : أقذرهم ـ بالذال المعجمة ـ ،
فأرب عنها
الصفحه ١٠٠ :
والفرق بينه
وبين الهجاء في معرض المدح التصريح آخرا بلفظة يخالف معناها معنى الإكرام في
الكلام الأول
الصفحه ١١٠ : الغراب (٢)
وتعليق الشرط
في بيت القصيدة ، باستحالة وقوع الحياة بعد الموت في دار الدنيا ، وهو باق
الصفحه ١١٥ : ذممي
وشرط الاستدراك
: أن يكون فيه نكتة أو طريفة زائدة على معنى الاستدراك ، تحسّنه وتدخله في
الصفحه ١٢٣ :
والتتميم في
بيت القصيدة قوله : «طوعا» أفاد بأنّه لم يبذل ذلك كرها ولا دخلا.
الكلام الجامع
الصفحه ١٢٦ :
ومن أحسن ما
سمعته فيه قول أبي علي البصير (٢) يعرض بعلي بن الجهم (٣) : [من الكامل]
أكذبت أحسن
الصفحه ١٤٢ :
ولأغراض أخرى كالمدح بالشجاعة والخلق والعفة بعد الكرم ، وموضع التكميل في
بيت القصيدة قوله :
عناية
الصفحه ١٤٥ : (٣) ، كما في بيت القصيدة فاللفظة بعينها هي (السلام) ، وهي
متعلقة بكل موضع بمعنى غير (٤) الآخر ، وهي مشتركة