الصفحه ١٧١ :
وهذا النوع
استخرجه أبو هلال العسكري (١) ، وذكره في آخر أبيات البديع من كتابه المعروف
بالصناعتين
الصفحه ١٨٩ :
استخراج شرف الدين التيقاشي ، ذكره في كتابه.
وسماه بهذا
الاسم ، وقال : «هو أن يعمد الشاعر إلى أوصاف شتى
الصفحه ٢٠٣ : :
تشبيهين. وانظر الديوان : ٤٨٤ والخزانة : ١٨٩ والباعونية : ٤٣٢ وانظر في التشبيه :
كتاب سيبويه : ١ / ١٢١
الصفحه ٢٠٧ : طريق الاختصار أن يقول (٥) : بعد ذكر الله تعالى وكتابه ونبيه صلىاللهعليهوسلم أن يقول : وللمسلمين
الصفحه ٢١١ : حَبَّةٍ فِي
ظُلُماتِ) ثم ألحق هذه الجزئيات بالكليات ، حيث قال : (وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إِلَّا فِي
كِتابٍ
الصفحه ٢٢٢ : في : ن. برواية (أخا دنا) وهو غير مستقيم وقد سبق للحلي أن استشهد بهما في أول
الكتاب.
(٥) ط : هلالا
الصفحه ٢٢٣ :
وقد جاء في
الكتاب العزيز قوله تعالى : (وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ)(١).
وقوله تعالى : (كُلٌّ فِي فَلَكٍ
الصفحه ٢٤٨ : (الاستتباع) وفي الطراز باسم (التعليق) : ٣ / ١٥٩ فما
بعد والمصباح : ١٢٣ ، ومعالم الكتابة : ٨٣ والنفحات : ٢٩٥
الصفحه ٢٦١ : العلاء المعرّي ، عند شرحه شعر أبي الطيب المتنبي ، بالكتاب الذي
سمّاه : «معجز أحمد» ، لما وقف على قوله
الصفحه ٢٦٨ : (بالانسحام) ، وقوم (بالظريف). وذكرها ابن
سنان الخفاجي في كتابه : (سر الفصاحة) (٣) فقال في مجمل كلامه : هي
الصفحه ٢٦٩ : ، وأنفره. قال الجاحظ في كتاب (البيان والتبيين) : «هذا بيت لا يقدر أحد أن
يقوله ثلاث مرات ولا يتوقف فيه
الصفحه ٢٧١ :
الكتاب العزيز قوله تعالى : (اسْلُكْ يَدَكَ فِي
جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ)(٤).
فاحترس
الصفحه ٢٧٨ : : ٢ / ١٥١ وللثعالبي كتاب باسم (الاقتباس)
طبع في جزأين ببغداد عام : ١٩٨٩ م.
الصفحه ٢٨٢ : (٥).
__________________
(١) أي الزنجاني في
كتابه : (معيار النظار). وقد مضى ذكره.
(٢) التلويح مصطلح
بديعي ، أشار إليه ابن رشيق
الصفحه ٢٨٥ : زكي
الدين عبد العظيم بن أبي الإصبع ـ رحمهالله ـ في صدر كتابه : التحرير (٤) : «ولقد وقفت من هذا العلم