الصفحه ٨٧ :
ومثال المطابقة
في الكتاب العزيز ، قوله تعالى : (وَأَنَّهُ هُوَ
أَضْحَكَ وَأَبْكى * وَأَنَّهُ هُوَ
الصفحه ١٠٧ : محمد بن عمر الفخر الرازي (٦٠٦) وكلامه الذي قصد إليه المؤلف هو موجود
في كتابه نهاية الإيجاز : ص ٣١٤
الصفحه ١٠٨ : مصادر تخريج المصطلح. ينظر كتاب نفحة اليمن فيما يزول بذكره الثمن لأحمد
الأنصاري الشرواني : ١ / ١٤٥
الصفحه ١١٢ : إذا
وقد لفقه الحلي من البيتين في كتابه.
(٤) تكررت عبارة (ذكر
تما ذكر تمامه ..) هكذا في
الصفحه ١١٣ :
كان عيبا من عيوب الشعر ، ويسمّى في علم القوافي بالتضمين (١).
وقد جاء منه في
الكتاب العزيز قوله
الصفحه ١١٧ : مثالا. هي آية من الكتاب العزيز ، يقوم منها
وزن بيتين ، وذلك من أقوى الأدلة على إعجازه ، وانسجام فصاحته
الصفحه ١٣٨ : : ٧ / ١٤٨ وأنوار الربيع : ٦٤٠ ومعالم الكتابة : ٧٢
ونفحات الأزهار : ١٤٤. وفي ط : (إلى خط ...).
(٢) قال في
الصفحه ١٣٩ : ، فالمعنوية هي أن يبتدئ المتكلم بمعنى ثم يتمم كلامه
بما يناسبه معنى دون لفظ وهذا ... كثير في الكتاب العزيز
الصفحه ١٤٦ : الكتاب العزيز قوله تعالى : (يَوْمَ تَرَوْنَها
تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا (٤) أَرْضَعَتْ
وَتَضَعُ
الصفحه ١٤٨ :
والغلو فوق الإغراق
(٤) ـ كما تقدم ـ ؛ لاستحالة وقوعه عقلا.
ولم ير منه في
الكتاب العزيز إلّا مقرونا به
الصفحه ١٥٣ : في الكتاب العزيز قوله تعالى : (وَغِيضَ الْماءُ)(١) فإنّه أشار ـ سبحانه وتعالى ـ بهاتين اللفظتين إلى
الصفحه ١٥٤ : كتابه المسمى بتحرير
التحبير لنوع النوادر حدا أقرب إليه من اختيار قدامة وأبلغ واوقع في النفوس ، وهو
أن
الصفحه ١٦٥ : : ٦ / ٢٣٩ والعمدة : ١ / ٢٥٠
والطراز : ٢ / ٨٨. وكتاب سيبويه ١ / ٢٢ وبيان الجاحظ : ١ / ٩٦ وقواعد الشعر : ٦٨
الصفحه ١٦٦ : .
__________________
(١) الآية ٨٢ من سورة
يوسف.
(٢) في الخزانة ٣٦٤
غير منسوب ، وهو لعبد الله بن الزبصري كما في الكتاب ١ / ٣٠٧
الصفحه ١٦٩ : أحد الشيئين يسدّ
مسدّ الآخر وجاء منه في الكتاب العزيز قوله تعالى : (وَالْقَمَرَ
قَدَّرْناهُ مَنازِلَ