الصفحه ٢٤٤ : تعالى (٣) : (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ)(٤).
فسبق
الصفحه ٢٥٤ : الورقة. وقد شرحها في كتابه (٤) ومنها المقبول والمردود.
وأما بيت
القصيدة ففيه من البديع : (المطابقة) في
الصفحه ٢٧٣ :
هذا النوع من
مستخرجات الشيخ عزّ الدين الزنجاني في كتاب (المعيار) (٤) ، وهو أن يلوّح بالطلب بألفاظ عذبة
الصفحه ٢٧٦ : ألفاظه قوالب لمعانيه»
(٣).
ومعظم ما في
الكتاب (٤) العزيز من هذا القبيل.
وقال التيفاشي
: مساواة اللفظ
الصفحه ٢٧٩ :
والاقتباس : هو
أن يضمّن المتكلم كلمة أو آية من آيات الكتاب العزيز ، والحديث النبوي (١) خاصة ، وهو
الصفحه ٢٨٤ : التحبير :
٦٢١. يال «هذا آخر الأبواب التي استنبطها» وهي ثلاثون بابا ، وبها تكملت عدة أبواب
الكتاب مائة
الصفحه ٣٣٠ :
فهرست محتوبات الكتاب :
الموضوع
الصفحة
ـ الاهدا
الصفحه ١٠ :
أما بعد ..
فهذا كتاب بين
أيدي أبناء هذه الأمة المعتزّة بنبيّها ، الحريصة على التمسك بمبادئه
الصفحه ٦١ :
__________________
(١) البديعيات : علي
أبو زيد : ١٢٨.
(٢) هو الدكتور أحمد
إبراهيم موسى في كتابه : الصبغ البديعي في اللغة العربية
الصفحه ٦٤ : ، بما يقرب من
خمس الكتاب ، وقد أشرنا إليها في مواضعها من التحقيق بالرمز (ن). غير أن بعض ما
ورد في هذه
الصفحه ٧٠ : عليهالسلام يتقاضاني المدح ، ويعدني البرء من السقام (٦) ، فعدلت عن تأليف الكتاب إلى نظم قصيدة تجمع أشتات
أنواع
الصفحه ٧١ : : ٤٧٥.
(٥) ساقطة في الأصل ،
واستدركت على حاشية الكتاب.
(٦) يريد القصيدة
البديعية ، وبعدها في
الصفحه ٧٨ : ».
(٤) هو أبو علي
الحاتمي المتوفى سنة ٣٨٨ ه. وانظر العمدة : ١ / ٣٢٣ وكتابه حلية المحاضرة : ١ /
١٤٦
الصفحه ٨٤ : جناسين مضمرين من كتابات الألفاظ الظاهرة. وهو في الديوان :
٤٧٦.
(٣) في الطراز للعلوي
: ٢ / ٣٧٢ جعله
الصفحه ٨٥ : عبد الله بن عنمه الضّبيّ في كتاب الحماسة ، بقوله : (من
الوافر) (١) :
يقسّم ماله
فينا وندعو