الصفحه ٢٢٩ : الظلم» (٢)
الإيداع يسمّيه
من لا يعرف هذه الصناعة (تضمينا) ، والتضمين غيره. وذكره ابن المعتز
الصفحه ٩٣ :
فقل : عدّ عن
ذا : كيف أكلك للضّبّ (٥)
والذي في بيت
القصيدة ، من هذا القبيل ، قوله : وأكثر موت
الصفحه ١٧٩ :
وهو : أن يصير
الشاعر كلّ بيت أربعة أقسام ، ثلاثة منها على سجع واحد [مع](٢) مراعاة القافية ، كقول
الصفحه ١٤٠ : النّسم
هو : عبارة عن
إتيان المتكلم أو الشاعر بمعنى تام من وصف أو مدح أو ذم أو غيره (٣) ، ثم يرى
الصفحه ٢٠٤ : يأخذني هجوع
حسدا له إلى : أن نظمت (١) في وصف الحرب : [من الطويل](٢)
كأن مثار
النّقع فوق رؤوسنا
الصفحه ٣٢٨ :
م.
ـ نفحات
الأزهار على نسمات الأسحار : عبد الغني النابلسي : عالم الكتب
ـ بيروت.
الصفحه ٢٧٩ : : «هو أن تدرج كلمة من
القرآن أو آية منه في الكلام تزيينا لنظامه ، وتفخيما لشأنه ...» نهاية الإيجاز :
٢٨٨
الصفحه ٢٨٠ : وجهين :
أحدهما : أنّ :
(الاقتباس) : لا يكون إلّا من القرآن. و (التلميح) : قد يكون منه أو من شعر أو
الصفحه ١٣٦ : : ١٥ من القرآن الكريم. وورد لفظة الحجر في الآية : ٨٠ من السورة.
(٥) آية : ٧٢ من سورة
الحجر.
الصفحه ٢٧٨ : نهاية الإيجاز : للرازي باسم (الاقتباس من القرآن الكريم) :
٢٨٨ وعند الباعونية : ٣٧٥ ومعاهد التنصيص
الصفحه ١٣٧ : المذهب الكلامي قال : وهذا باب ما علمت أني وجدت منه في
القرآن شيئا وهو ينسب إلى التكلف تعالى الله عن ذلك
الصفحه ٢١٣ : التحرير :
تتترل.
(٢) من بديع القرآن ،
والتحرير.
(٣) البقرة : الآية :
١٨٧.
(٤) ن : سبحانه
الصفحه ١٨١ :
الرديف من المردف. وفي بديع القرآن من الردف.
(٤) آية : ٤٤ من هود.
(٥) ط : الذي هو لفظ
الأرداف.
الصفحه ١١ : ـ قد ورد منه صور في القرآن الكريم بشكل معجز ، لأنّه جاء غير
متكلف ، بل ولج الآذان من غير استئذان
الصفحه ١٢٦ :
أو غيره ، كقول مالك بن الأشتر رضياللهعنه (١) [من الكامل] :
بقيت وقري
وانثنيت عن العلى