الصفحه ١٠٩ : النسق وهذا التمثيل منها كاف [لمن تأمله]. وهو في بيت القصيدة
ظاهر.
المناقضة
[٢٩ ـ] وإنني سوف
الصفحه ١٢٨ : الغرض هاهنا ـ التعريف
ـ ومثالها في الكتاب العزيز قوله تعالى : (وَاخْفِضْ لَهُما
جَناحَ الذُّلِّ مِنَ
الصفحه ٢٦٠ : نقله ابن حجة الحموي في الخزانة من تعليق على هذه الآية : ٥٣.
(٢) الأصل : ذلك.
(٣) اسم الكتاب
الصفحه ٢٦٦ :
قال السكاكي ـ ومن
تبعه ـ :
هو (٣) أن يزاوج بين معنيين في الشّرط والجزاء ، كقول البحتري
: [من الطويل
الصفحه ٣٠٠ :
غشّ وقلّدتني
الإنعام فاحتكم
ليت المنية
حالت دون نصحك لي
الصفحه ٣٠١ :
قالوا : سلوت
لبعد العهد قلت لهم :
سلوت عن صحتي
والبرء من سقمي
الصفحه ٣٠٧ : (١)
والروح للسيف
والأشلاء للرخم
من مفرد
بغرار السيف منتثر
ومزوج بسنان
الرمح منتظم
الصفحه ٣٠٩ : ظل مرتكم
بفتية اسكنوا
أطراف سمرهم
من
الكماة مقرّ الضّعن والأجم
الصفحه ٣١١ :
ولا جديد من
الأرسان واللجم (١)
كادت حوافرها
تدمي جحافلها
حتّى
الصفحه ٣٣٠ : بين من تقدم ومن تأخر................................. ٤١ ـ ٥٧
ـ النسخ التي اعتمدنا عليها في التحقيق
الصفحه ٣٤ :
الحياة ، وضيقا من الدنيا ، ولم يستطع التعبير عن ذلك كله إلّا إمام قبر
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٩٢ : .
(٦) للموفق عبد
اللطيف بن يوسف الموصلي البغدادي وصفه كما هو واضح من اسمه في شرح كتاب (نقد الشعر)
لقدامة لم
الصفحه ٣٢٢ : م.
ـ الجمهرة :
ابن دريد (٣٢١ ه) : ط : حيدرآباد ـ الدكن.
ـ الحجة على من
زاد على ابن حجة في علم البديع : عثمان
الصفحه ٣٢٥ : : ثانية أقدم من
الأولى ـ العلمية في النجف / العراق.
ـ ديوان طرفة :
ط : دار صادر ـ بيروت. سنة : ١٩٦١