الصفحه ٨٣ : ).
ـ وأما المقلوب
(٢) : فله ـ أيضا ـ صور ، والمقصود منها هنا ما تساوت حروفه في العدد والوزن
وتخالف ركناه في
الصفحه ١٢٩ :
ومن الأمثلة
الشعرية قول الطغرائي : [من البسيط](١)
طردت سرح
الكرى عن ورد مقلته
الصفحه ١٤٥ :
وقوله تعالى : (وَما أَدْراكَ ما لَيْلَةُ الْقَدْرِ*
لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ
الصفحه ١٦٤ : . وقد يشتبه (٢) (الاشتراك) بالتوهيم على من لا يحقّقه ، فالفرق بينهما : أن الاشتراك لا
يكون إلّا باللفظ
الصفحه ١٧٣ :
وهو : أن يقسم
الشاعر بيته شطرين ، ثم يصرع كل شطر منهما ، لكنه يأتي بكل شطر من بيته مخالفا
لقافية الآخر
الصفحه ٢٩٧ :
وأقر (٢) السّلام على
عرب بذي سلم
فقد ضمنت
وجود الدمع من عدم
لهم ولم
أستطع
الصفحه ٣١٢ : والخيل حائمة
من بعد ما
صلت الأسياف في القحم
تلاعبوا تحت
ظلّ السمر من مرح
الصفحه ٣١٣ :
بكفّه أورقت
عجزاء من سلم
والعاقب الجد
في نجران لاح له
يوم
الصفحه ٢٨ :
للصاحب التاج
والقصر المشيد من
أتى بعدل
برحب الأرض منشور
فقال : تعني
به كسرى
الصفحه ٣١ : ، وفي الديوان مقطعات قصيدة يبعثها إليه ، يتضح من خلالها شدة
ميله إليهم ، وارتباطه بهم (٢).
وحين أحس
الصفحه ٣٧ :
للإجازة طامعا
في أن يكون
جزاءه الغفران (١)
وأما قصيدته
التي استعان منها بالبيت
الصفحه ٣٩ : . ما لم يحظ غيره
بها وقد ذكر هو نفسه هذه الرعاية فقال :
«وشملني من
الأنعام ما فاجأني ابتداعا» ولم
الصفحه ٥٥ :
بشرح تمليح البديع) فرغ من تأليفه سنة (٩٩٢ ه) وتوفي سنة (١٠٠٥ ه).
يقول خليفة في
الكشف : «حذا
الصفحه ٥٦ : هذا الأديب الشاعر عنوانا يتبين من خلاله أنه طارح الصفي في
قصيدته ، وبنى على نسجه ومنواله
الصفحه ٧٢ :
بابا ، فاستغني بها عن حشو الكتب المطوّلة ، ووعر الألفاظ المقلقة (١) : [من الطويل] :
ودع