الصفحه ٢٩٩ :
أقصر أطل أعذر
اعدل سلّ خلّ أعن
حزهنّ عزّ
ترفّق لّج كفّ لم
أشبعت نفسك
من ذمي
الصفحه ٣٠٢ :
رتيت لي من
عذابي يوم بينهم
يا غائبين
لقد أضنى الهوى جسدي
والغصن يذوي
لفقد
الصفحه ٣٠٥ : (١)
له السّلام
من الله السّلام وفي
دار السّلام
تراه شافع الأمم
كم قد جلت
جنح
الصفحه ٣٠٨ :
جاءت بها يد
غمر غير مفتهم (٣)
لم يلق مرحب منه
مرحبا ورأى
ضد اسمه عند
هدّ
الصفحه ٣١٤ :
هل من ينم
بحب من ينم له
بما رموه كمن
لم يدر كيف رمي (١)
هو
الصفحه ٣١٩ :
وقد مدحت بما
تمّ البديع به
مع حسن مفتتح
منه ومختتم (١)
ما شبّ
الصفحه ١٩ : جلالا
من غبار القسطل
يبرزن في حلل
العجاج عوابسا
يحملن كل
مدرّع ومسربل
الصفحه ٢١ : ، ويبدو
أنه وجد ضالته في ملازمته سلاطين ماردين ، والنزول عندهم ، ويبدو من رسائله
الشعرية التي كان يراسل
الصفحه ٣٠ :
اللابسات من
الحرير جلاببا (٢)
ومطلعها :
أسبلن من فوق
النهود ذوائبا
فتركن
الصفحه ٣٥ : ببردة
عليك فأثرى
من ذويه فقيرها
أجرني أجزني
وأجزني أجر مدحتي
الصفحه ٤٤ : مدينة (ماردين) ، ومدينة (بغداد)
والأقرب إلى الصحة مدينة بغداد وذلك أن الشاعر في السنوات الأخيرة من عمره
الصفحه ٦٥ : من الذكر الحكيم ، ليؤمن (٧) غائلة الشك والتدهيم (أَفَمَنْ يَمْشِي
مُكِبًّا عَلى وَجْهِهِ أَهْدى
الصفحه ٦٩ : ، وسأذكرها في أماكنها ـ إن شاء
الله ـ.
وليس من
الباقين إلّا من غيّر بعض القواعد (٣) ، أو بدّل (٤) أكثر
الصفحه ٧٦ : بالمشتق الراجع معناه إلى أصل واحد ، وليس ذلك من أصناف التجنيس
، كقوله تعالى : (أَزِفَتِ الْآزِفَةُ
الصفحه ٨٢ :
واللفظي : هو
ما تماثل لفظاه (٤) ، واختلف أحد ركنيه عن الآخر خطأ بإبدال حرف منه بآخر
يناسبه لفظا ، كما يكتب