الصفحه ١٥٠ :
الإيغال : هو
مأخوذ من إيغال السير وهو الإسراع ، وقطع منتهى الأرض ، وذلك أن الشاعر : إذا
استكمل بيته بتمامه
الصفحه ١٦٢ : بالهلاك أنسب من جعله مقررا لثباته في حال هزيمة الأبطال.
والثاني : في
تأخير التتميم بقوله :
ووجهك وضاح
الصفحه ١٧١ :
وهذا النوع
استخرجه أبو هلال العسكري (١) ، وذكره في آخر أبيات البديع من كتابه المعروف
بالصناعتين
الصفحه ١٩٨ : .
وهو : [من
الطويل](٤)
وطرف يفوت
الطرف في جريانه
ولكنّ
للأسماع فيه نصيب
الصفحه ٢٠١ : تحريفها ، باختلاف بعض أعرابها أو اختلاف معناها أو لغتها ، أو اشتراك إحداها (١) بأخرى أو وجها من وجوه
الصفحه ٢١٥ : (٦).
__________________
(١) رسمت الأفعال (سمى)
و (دنى) و (وهي) كلها بالياء في الأصل من غير تمييز.
(٢) في : ن وط : عبد
المسيح
الصفحه ٢١٨ : نعتا
فتلك آمنة من
سائر النقم (٣)
وهو نوع عزيز
الوقوع.
وهو أن تتفق
للمتكلم
الصفحه ٢٢١ :
ليهنك إمساكي
على الكفّ والحشا
ورقراق دمعي
خشية من زيالك (١)
أراد
الصفحه ٢٢٤ :
فإذا كان النظم
كذلك ، كان (١) كما قال أبو تمام : [من الكامل](٢)
خذها ابنة
الأفكار في جنح
الصفحه ٢٤٦ : يميل إليه الآخر.
ومن فروقه أيضا
: أنه لا يشترط فيه : أن تعاد اللفظة بصيغتها ، بل بما يتصرف منها
الصفحه ٢٥٩ : الاعتذار له على تأويل النحاة ، وهو بعيد.
وقد جاء في
الكتاب العزيز من ذلك قوله تعالى : (لا تَقْرَبُوا
الصفحه ٢٦٩ :
وقبر حرب
بمكان قفر
وليس قرب قبر
حرب قبر
وهذا من أعقد
الكلام
الصفحه ٢٨٨ :
الطائي أبي تمام ، وشرح فيه غريبه ومشكله ، وتناول (الأبيات الشكلة من شعره متفرقة).
انظر : كشف الظنون
الصفحه ٢٩٥ : ](٣) ، ولمع الصناعة : لمحمد بن أحمد الأردستاني [٤٢٤ ه](٤) وقطع الدابر من الفلك الدائر (٥) [لعبد العزيز بن
الصفحه ٢٩٨ :
من لي بكل
غرير من ظبائهم
عزيز حسن
يداوي الكلم بالكلم (١)
بكلّ