الصفحه ٣١٦ : (١)
لهم أسام
سوام غير خافية
من أجلها صار
يدعى الاسم بالعلم
وصحبه من لهم
فضل إذا
الصفحه ٣١٨ : سلفا
ما ناله أحد
قبلي من الأمم
لصدق قولك لو
حب امرؤ حجرا
لكان
الصفحه ١٢ : ) جمع فيه سبعة عشر نوعا ، وانتهى
من تأليفه سنة : ٢٧٤ ه ، وتابعه في هذا المضمار أبو أحمد الحسين بن عبد
الصفحه ١٥ : هنا.
وإنما أوردنا
جزءا منها لندل على جهود العلماء العرب في علوم البلاغة وموضوعاتها ، ويستطيع
المر
الصفحه ١٧ : ، تدلّ على عمق التجربة الشعرية ، وهو بعد لم يزل صبيا في
عنفوان أيام شبابه وعلى الرغم من هذا الحماس
الصفحه ٢٠ : (الزوراء) و (أخذ الثأر) من أهم المحفزات في حياة الشاعر لنظم القصائد
الحماسية في الفخر والاعتزاز بأمجاد
الصفحه ٣٣ : هذي
الصفات والكل كالدرياق
يشفي من كل
داء وثيق
فإلى من تميل؟
قلت إلى الأربع
الصفحه ٣٨ : بصدره منها لئلا تخلو. القصيدة من هذا النوع هو :
صلى عليه إله
العرش ما طلعت
شمس
الصفحه ٤٠ : إشارته العالية أن اجمع له جزءا من جد شعري وهزله ورقيق لفظي وجزله ... ؛ ليكون
ديوانا للمحاضرة ومجموعا
الصفحه ٤١ :
فلئن رحلت
فقد تركت بدائعا
غصبت فصول
الحكم من لقمان
فجميل
الصفحه ٤٥ : التجنيس). وهو في أنواع البديع وفي
هذا الكتاب اختراع نوعا من البديع سماه المشكل يتكون من ثلاثة جناسات في
الصفحه ٧٧ : ) (٩) ، وبعض (بالزائد) (١٠) ، ومنها أسماء لأنواع أخر ، وسماه أحدهم (بالمفصول) (١١) ، وهو أقربها ، ولكنه غير
الصفحه ٩٨ : شبّه بالمواربة وبالإبهام ـ أيضا ـ.
وقوله (٦) : (ويحملون الأذى من كل مهتضم) ، يريد : وصفهم بالذلّ
الصفحه ١٣٠ :
وسماه قوم
التوفيق (١) ، وهو جمع شيء إلى ما يناسبه من نوعه أو مما يلائمه من
أحد الوجوه ، كقوله
الصفحه ١٤١ : بالرياضة والانقياد لإخوانهم. فوصفهم
أيضا بالعز والمنعة والغلبة. وكقول السموال : [من الطويل](٢)
وما