الصفحه ٢٠٢ : فَإِنَّ اللهَ
مِنْ بَعْدِ إِكْراهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ)(٢).
وهذا يوهم
السامع : أنه غفور رحيم للمكره
الصفحه ٢٣٤ : .
الاستعانة (٣)
[١١٦ ـ] دع ما تقول النصارى في نبيّهم
من التغالي ،
وقل ما شئت واحتكم
الصفحه ٢٤٢ : عن مقدمة رؤوسهم ، لمداومة لبس المغافر (٤) والبيض ، فإنّ في أشعارهم كثيرا من ذلك.
وقد ذكر القزاز
في
الصفحه ٢٤٣ : الديم
وسماه ابن مالك
(١) وآخرون : (بالتبيين) ، وهو من مستخرجات قدامة.
وهو (٢) : أن يؤتى في
الصفحه ٢٤٩ : مدحه بالكرم بعصيان اللائم في الهبات ، ومثل عليه السكاكي
بقول المتنبي ـ أيضا ـ [من الطويل
الصفحه ٢٧٥ : (الاعتراض) ففيه من المحاسن
المتمّمة للمقصود ما يكاد يمتاز من أكثر الأنواع ، كقوله تعالى : (فَإِنْ لَمْ
الصفحه ٣٠٣ :
إن لم أحثّ
مطايا العزم متقلة
من القوافي
تؤمّ المجد من أمم
الصفحه ٣١٥ :
كذاك يونس
ناجي ربّه فنجا
من بطن نون له
في اليم ملتقم
دع ما
الصفحه ٣١٧ :
بالبذل
والفضل من علم ومن كرم
من كل أبلج
وارى الزند يوم ندى
الصفحه ١٨ : ) يفتخر بقومه الذين أخذوا بثأر خاله الصفي بن محاسن من آل
أبي الفضل سنة (٧٠١ ه) يقول :
سلي الرماح
الصفحه ٢٣ :
جاءت لتنظر
ما أبقت من المهج
فعطرت سائر
الأرجاء بالأرج
فالشطر
الصفحه ٢٦ : إلّا قليلا فتوفي بعد سبعة عشر يوما من سلطنته ، فتقلد آمر السلطنة
بعده أخوه شمس الدين أبو المكارم الذي
الصفحه ٣٢ : . والشاعر في جميع ما تقدم
من حياته ، كان قد شغل نفسه بالمديح المادي ، وبالصلات بالسلاطين والملوك ، ولم يكن
الصفحه ٤٧ : (النتائج الإلهية ...) ولعل ذلك
من قبيل التصحيف ، وهو غير الشرح المذكور في أول أسماء كتبه المعروف ب (أنوار
الصفحه ٤٨ :
فإن المعاني
التي يضمنها الشاعر أبياته لا تخلو من الإشادة بعطاء الممدوح ، وكثرة إغداقه على
مادحه ، وعجز