الصفحه ١٤ :
وكان الجاحظ (٢٥٥
ه) قد وضع كتابه في (البيان والتبيين) وضمنه شيئا كثيرا من مبادئ هذا العلم ، ولا
الصفحه ٤٩ : الديني
والعزوف عن الدنيا والزهد في ملذاتها وبهرجها ، فينتج من ذلك ظهور شعر التصوّف
والزهد ، كالذي نراه
الصفحه ٥٠ : الأولى
شطت بهم غربة النوى
أفانين في
الآفاق مفترقات (١)
ومنه ما يتغنى
بمدح الرسول
الصفحه ٥٣ : القصائد البديعية
، يتخذون من قصيدة الحلي (الكافية البديعية) منطلقا للمعارضة ، والمطارحة والنسج
على أصولها
الصفحه ٥٤ : كبيرة من وجهات النظر النقدية ، لأبيات الحلي ، تتعاقب بين الاستحسان والاستملاح
من جهة ، والتعريض والنقد
الصفحه ٥٩ :
المكنون (١). والهدية (٢).
وابن زاكور
الفاسي أديب مشهور ذكر له البغدادي في الهدية جملة كبيرة من المؤلفات
الصفحه ٦٧ : على هذه [الأنواع](٦) فليفعل ، ومن أضاف من (٧) هذه المحاسن ، أو غيرها إلى شيء من أنواع البديع ، ورأى
الصفحه ٧٣ : ، وتناسب
القسمين ، وأن لا يكون البيت متعلّقا بما بعده (٢) وتسمى ـ أيضا ـ حسن الابتداء ، وقد فرّعوا منه
الصفحه ٧٤ :
لما كان بناؤه
على الفتح والتحريض على الحرب ، وكقول (١) أبي الطيب (٢) (من البسيط)
لا خيل
الصفحه ٧٥ :
ـ وأما تجنيس
المركّب : فهو ما تماثل ركناه ، وكان أحدهما كلمة مفردة ، والآخر مركبا من كلمتين
فصاعدا
الصفحه ١١١ :
الحريري (١) في مدح الدنيا وذمّها (٢).
وكذم (٣) ابن الرومي الورد ، وقد مدحه الناس [من البسيط
الصفحه ١٢٣ : (١)
[٤٠ ـ] من كان يعلم أن الشّهد مطلبه
فلا يخاف
للدغ النّحل من ألم
وهو : أن يأتي
الصفحه ١٣٤ :
وهو أن يكررّ
الشاعر المتكلم : الكلمة والكلمتين بلفظها ومعناها لتأكيد الوصف أو المدح أو غيره (١) من
الصفحه ١٦٣ :
الاشتراك (١)
[٦٩ ـ]شيبالمفارق يروي الضرب من دمهم
ذوائب البيض
بيض الهند لا
الصفحه ١٩٩ :
في مثل قول
الشماخ (١) [من الطويل] :
متى ما تقع
أرساغه مطمئنّة
على حجر
ينقضّ