الصفحه ٦٨ :
التأليف ، فكان غاية ما جمع منها أبو هلال العسكري (١) سبعة وثلاثين (٢) نوعا.
ثم جمع منها
ابن رشيق
الصفحه ٩٧ :
ويحملون
الأذى من كلّ مهتضم
هذا النوع
والتسعة [الأنواع](٤) التي بعده من مستخرجات ابن (٥) أبي
الصفحه ١٠٤ : فراش من
سقام
من [قتاد ـ دموع
ـ وقود ـ حزن].
أما أنا فكما
علمت
فهل
الصفحه ١١٥ : أقسام
البديع ، وإلا فلا يعدّ بديعا ، كقول الأرجاني شعرا (٢) : [من الرمل]
غالطتني إذ
كست جسمي ضنا
الصفحه ١٤٧ :
حرجن من
النّقع في عارض
ومن عرق
الركض في وابل (١)
وموضع المبالغة
الصفحه ١٦٩ : يناسبه ـ أيضا ـ. وبيت القصيدة من القسم
الأول.
التشبيه (٢)
[٧٣ ـ] حروف خطّ على طرس مقطعة
الصفحه ١٨٦ :
منهما ما نظمه ، كما جرى لامرئ القيس وطرفة بن العبد ، والبيت (١) الذي في معلقتيهما هو : [من الطويل
الصفحه ٢٠٧ : الله؟
قال : لله
ولكتابه ولنبيّه ولأئمة المسلمين وعامتهم) (٣).
وحاصل هذا
الكلام إذا / ورد (٤) من
الصفحه ٢١٩ :
المصري في حسام الدين لؤلؤ حاجب الملك الناصر صلاح الدين حين غزا الإفرنج
الذين قصدوا الحجاز من بحر
الصفحه ٢٢٠ :
ائتلاف المعنى مع الوزن (١)
[١٠٨ ـ] من متله وذراع الشّاة كلّمة (٢)
عن سمّه
الصفحه ٢٢٦ : المعتزّ من قصيدة لزم بها حرف السين في جميع كلماتها ،
وهو : [من الطويل]
سقا لي سلاف
الخندريس بمجلسي
الصفحه ٢٤٥ :
ومثاله من
الشعر قول البحتري : [من المتقارب](١)
ولو لم تكن
ساخطا لم أكن
الصفحه ٢٥٥ : المعنى ومع الوزن) (٧) فهذه أربعة عشر نوعا من البديع ، زائدة على عدد لفظات
البيت.
وربما استنبط
منه أنواع
الصفحه ٢٥٧ :
وأصح وأتمه :
ما كان في القرينة الأخيرة ضمير يعود إلى تلك اللفظة المشتركة وهو كقول البحتري (١) [من
الصفحه ٢٨٢ :
المستجير
بعمر وعند كربته
كالمستجير من
الرمضاء بالنار
وسماه